اروى
06-27-2013, 07:39 AM
قال الشيخ الفاضل أسامة العتيبي :
القسم الأول: مسائل إجماعية .
القسم الثاني: مسألة خلافية فيها راجح ومرجوح والدليل فيها ظاهر .
القسم الثالث: مسائل اجتهادية الأدلة فيها متكافئة، والاجتهاد فيها سائغ ..
وأنا أمثل لك بأمثلة :
مثال القسم الأول: إثبات الصفات لله عز وجل كصفة العلو واليدين والوجه ونحو ذلك..
مثال القسم الثاني: صفة العَجَب لله تعالى المفترض أن تكون إجماعية لكن خالف فيها شريح القاضي فهل يقال إن إثبات صفة العجب لله من مسائل الاجتهاد التي يجوز أن يقال بها وأن ينتصر لها؟
الجواب: لا . بل يجب الإنكار على من أنكر صفة العَجَب لله لأنها مسألة نصية ..
مثال القسم الثالث: مسألة إقعاد النبي صلى الله عليه وسلم على العرش من المسائل الخلافية التي يسوغ فيها الاجتهاد ، والتي لا نبدع من ذهب إلى أنه «لا يثبت ونتوقف في إثباته».
مع العلم أن هذه المسألة عند بعض العلماء من القسم الثاني لوجود النص عندهم (ولكنه ضعيف عند المحققين) .
منابر سبل الهدى السلفية
القسم الأول: مسائل إجماعية .
القسم الثاني: مسألة خلافية فيها راجح ومرجوح والدليل فيها ظاهر .
القسم الثالث: مسائل اجتهادية الأدلة فيها متكافئة، والاجتهاد فيها سائغ ..
وأنا أمثل لك بأمثلة :
مثال القسم الأول: إثبات الصفات لله عز وجل كصفة العلو واليدين والوجه ونحو ذلك..
مثال القسم الثاني: صفة العَجَب لله تعالى المفترض أن تكون إجماعية لكن خالف فيها شريح القاضي فهل يقال إن إثبات صفة العجب لله من مسائل الاجتهاد التي يجوز أن يقال بها وأن ينتصر لها؟
الجواب: لا . بل يجب الإنكار على من أنكر صفة العَجَب لله لأنها مسألة نصية ..
مثال القسم الثالث: مسألة إقعاد النبي صلى الله عليه وسلم على العرش من المسائل الخلافية التي يسوغ فيها الاجتهاد ، والتي لا نبدع من ذهب إلى أنه «لا يثبت ونتوقف في إثباته».
مع العلم أن هذه المسألة عند بعض العلماء من القسم الثاني لوجود النص عندهم (ولكنه ضعيف عند المحققين) .
منابر سبل الهدى السلفية