الواثقة بالله
02-26-2014, 10:30 PM
أخطاء شائعة بين الناس:
*- قول (بذمتي)
قال ابن باز: لا يجوز الحلف بالذمة ولا بغير ذلك من المخلوقات فالحلف يكون بالله وحده
(الفتاوى-7/335)
- قول (ما تستاهل) لمن وقع بمصيبة
قال ابن باز: هذا لا يجوز لأنه اعتراض على الله فيما يقضيه ويقدره على عباده
(الفتاوى 8/421 )
- قول (الولاء للوطن)
قال ابن باز: الواجب الولاء لله ولرسوله أي يوالي ويعادي في الله،وأما الوطن يحب إن كان إسلاميا (الفتاوى 9/317)
- قول (بحق محمد)
قال ابن باز: لا يجوز إن يقال بحق محمد ولابجاه محمد ولا بحق الأنبياء ولا غيرها لأن ذلك بدعة (الفتاوى 9/327)
- قول (يا غبي-يا خبل)
قال ابن باز: المشروع للمؤمن أن يخاطب إخوانه المسلمين بالألفاظ الحسنة وأسمائهم التي سموا بها (الفتاوى 9/356)
- قول (الله في*كل زمان ومكان)
قال ابن باز: هذا باطل وهو كلام أهل البدع
بل الله فوق عرشه فوق جميع خلقه*
(الفتاوى 6/434)
💡
قول القائل: ((بالعون))
في تقرير للشيخ محمد بن إبراهيم – رحمه الله تعالى – لما سُئِل عن قول: بالعون، أجاب: ( هذا صريح في الحلف بغير الله، وليس الظن أنه يعني: بعون الله) وهذا اللفظ منتشر في ديار غامد، وزهران، وعسير .. والله أعلم .
وقيل: ((عون)): اسم صنم كان في اليمن، فيكون هذا من القسم به، كقوله الجاهلية الأُولى: (( باللات والعزى ))، وهذا شركٌ بين.
معجم المناهي اللفظية: (ص:181)
---------------
*- قول (بذمتي)
قال ابن باز: لا يجوز الحلف بالذمة ولا بغير ذلك من المخلوقات فالحلف يكون بالله وحده
(الفتاوى-7/335)
- قول (ما تستاهل) لمن وقع بمصيبة
قال ابن باز: هذا لا يجوز لأنه اعتراض على الله فيما يقضيه ويقدره على عباده
(الفتاوى 8/421 )
- قول (الولاء للوطن)
قال ابن باز: الواجب الولاء لله ولرسوله أي يوالي ويعادي في الله،وأما الوطن يحب إن كان إسلاميا (الفتاوى 9/317)
- قول (بحق محمد)
قال ابن باز: لا يجوز إن يقال بحق محمد ولابجاه محمد ولا بحق الأنبياء ولا غيرها لأن ذلك بدعة (الفتاوى 9/327)
- قول (يا غبي-يا خبل)
قال ابن باز: المشروع للمؤمن أن يخاطب إخوانه المسلمين بالألفاظ الحسنة وأسمائهم التي سموا بها (الفتاوى 9/356)
- قول (الله في*كل زمان ومكان)
قال ابن باز: هذا باطل وهو كلام أهل البدع
بل الله فوق عرشه فوق جميع خلقه*
(الفتاوى 6/434)
💡
قول القائل: ((بالعون))
في تقرير للشيخ محمد بن إبراهيم – رحمه الله تعالى – لما سُئِل عن قول: بالعون، أجاب: ( هذا صريح في الحلف بغير الله، وليس الظن أنه يعني: بعون الله) وهذا اللفظ منتشر في ديار غامد، وزهران، وعسير .. والله أعلم .
وقيل: ((عون)): اسم صنم كان في اليمن، فيكون هذا من القسم به، كقوله الجاهلية الأُولى: (( باللات والعزى ))، وهذا شركٌ بين.
معجم المناهي اللفظية: (ص:181)
---------------