امل
03-16-2015, 05:36 PM
🔘قال الله تبارك وتعالى { وَٱلذٰكِرِينَ ٱللَّهَ كَثِيراً وَٱلذٰكِرٰتِ أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً }
📝ذكر ابن القيم رحمه الله في كتابه الوابل الصيب ص 41 إلى ص 71
📝في ذكر الله تبارك وتعالى أكثر من مائة فائدة:
📚الفوائد هى:
1: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
2: أنه يرضي الرحمن عز وجل.
3: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
4: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
5: أنه يقوي القلب والبدن.
8: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
9: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
10: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
11: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجلا
12: أنه يورثه القرب منه.
13: أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.
14: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
15: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: فاذكروني أذكركم [البقرة:115].
16: أنه يورث حياة القلب.
17: أنه قوت القلب والروح
18: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
19: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
20: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى.
21: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
22: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
23: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
24: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
25: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل
26: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
27: أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
28: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين
29: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
30: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال.
31: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده.
32: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله
📝ذكر ابن القيم رحمه الله في كتابه الوابل الصيب ص 41 إلى ص 71
📝في ذكر الله تبارك وتعالى أكثر من مائة فائدة:
📚الفوائد هى:
1: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
2: أنه يرضي الرحمن عز وجل.
3: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
4: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
5: أنه يقوي القلب والبدن.
8: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
9: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
10: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
11: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجلا
12: أنه يورثه القرب منه.
13: أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.
14: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
15: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: فاذكروني أذكركم [البقرة:115].
16: أنه يورث حياة القلب.
17: أنه قوت القلب والروح
18: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
19: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
20: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى.
21: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
22: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
23: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
24: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
25: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل
26: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
27: أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
28: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين
29: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
30: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال.
31: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده.
32: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله