المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أقوال السلف


الواثقة بالله
05-16-2015, 08:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

من معين أقوال السلف :





# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :




( لا عيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه واعتزى إليه ، بل يجب قبول ذلك منه بالإتفاق ، فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا )



مجموع الفتاوى .




# قال الأوزاعي _ رحمه الله :




عليك بآثار من السلف



وإن رفضك الناس .



وإياك وآراء الرجال



وإن تزخرفوا لك بالقول .




# قال سهل بن عبدالله :




عليكم بالأثر والسنة ،



فإني أخاف



أنه سيأتي عن قليل زمان ،



إذا ذكر إنسان النبي صلى الله عليه وسلم والإقتداء به في جميع أحواله ذموه ونفروا عنه ،



وتبرأوا منه ،



وأذلواه وأهانوه...




# قال الإمام الألباني - رحمه الله:




طالب الحق يكفيه دليل ،



وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يعلم ،



وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل.




# قال ابن القيم :




فإن اتباع الهوى يعمي عين القلب فلا يميز بين السنة والبدعة .



أو ينكسه فيرى البدعة سنة والسنة بدعة ! فهذه أفة العلماء إذا آثروا الدنيا واتبعوا الرياسات والشهوات .




قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : الناس ثلاثة :




- عالم عامل



- ومتبع على سبيل النجاة



- وهمج رعاع أتباع كل ناعق !




# المناهج ثلاثة أنواع :




- منهج ثوري وهم الخوارج .



- منهج التمييع والترقيع وهم الذين ضيعوا دين الله في الأرض .



- منهج الإصلاح وهم السلفيون .




# قال الشيخ مقبل - رحمه الله : أركان الحزبية ثلاثة :




١. التلبيس



٢. والخداع



٣. و الكذب




# جاء عن مروان بن محمد الطاطري _رحمه الله _ أنه يقول :




" ثلاثة لا يؤتمنون :



١. القصاص



٢. والصوفي



٣.والمبتدع يرد على المبتدعة "




# وقال ميمون بن مهران :




ما أمات العلم إلا القصاص ،



يجالس الرجل أحدهم سنة



فلا يتعلق منه بشيء ،



ويجالس العالم جلسة واحدة فلا يقوم حتى يتعلق منه بعلم.




# قال الإمام أبو محمد البربهاري_ رحمه الله :




( واحذر صغار المحدثات من الأمور فإن صغار المحدثات تعود حتى تصير كبارا ، وكذلك كل بدعة أحدثت في هذه الأمة كان أولها صغيرا يشبه الحق ، فاغتر بذلك من دخل فيها ثم لم يستطع المخرج منها فعظمت وصارت دينا يدان به)




# قال ابن تيمية - رحمه الله - :




( فالبدع تكون في أولها شبرا ثم تكثر في الإتباع حتى تصير أذرعا وأميالا وفراسخ )



مجموع الفتاوى 425/8




# قال الإمام أبو إدريس الخولاني - رحمه الله :




لإن أرى في المسجد



نارا لا أستطيع إطفائها ،



أحب إلي من أن أرى فيه



بدعة لا أستطيع تغييرها .




# وأورد ابن الجوزي في كتاب تلبيس إبليس :




أن الشيطان قال



أهلكت بني آدم بالذنوب



فأهلكوني بالأستغفار .



فأتيت إليهم بالبدع



يبتدعون ولايستغفرون .




# قال الشافعي رحمه الله :




" لو أن رجلا صاحب الصوفية من الصبح إلى الظهر لذهب عقله".



قال محمد تقي الدين ( معقبا ) :




وكذلك دينه وماله يذهبان أيضا ، وذلك هو الإفلاس العظيم "




# قال سعيد بن جبير - رحمه الله - :




( لأن يصاحب ابني فاسقا شاطرا



- أي : قاطع طريق - سنينا ؛ أحب إلي من أن يصحب عابدا مبتدعا )




# قال أحد السلف :




( الأخ الصالح خير لك من نفسك



لأن النفس أمارة بالسوء



والأخ الصالح لا يأمر إلا بخير )




@ ويقول الإمام الشافعي - رحمه الله :




{ لولا القيام بالأسحار وصحبة الأخيار ما اخترت البقاء في هذه الدار }




# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :




رحمه الله تعالى : فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم



فالله كافيه* وهاديه*



وناصره* ورازقه*.




# عن معتمر بن سليمان قال :




( دخلتُ على أبي وأنا منكسرٌ فقال:مالك ؟ قلت : مات صديقٌ لي ، قال : مات على السنة ؟ قلت: نعم ،



قال : فلا تحزن عليه )




# قال العلامة السعدي :




( فالقلب الصحيح هو الذي عرف الحق واتبعه،وعرف الباطل وتركه )



كتاب القواعدالحسان المتعلقه بتفسيرالقرآن ص 86ط دارالجوزي




# قال شيخ الإسلام ابن تيمية :




{ ليس الإعتقاد لي ولا لمن هو أكبر مني بل الإعتقاد يؤخذ عن الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وما أجمع عليه سلف الأمة ؛ يؤخذ من كتاب الله ومن أحاديث البخاري ومسلم وغيرهما من الأحاديث المعروفة وما ثبت عن سلف الأمة }



الفتاوى 203/3




# قال حاتم الأصم - رحمه الله - :




( رأيت الناس يذم بعضهم بعضا ، ويغتاب بعضهم بعضا ، فوجدت أصل ذلك من الحسد في المال والجاه والعلم ، فتأملت في قوله تعالى :



{ نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا } الزخرف:32



فعلمت أن القسمة كانت من الله في الأزل ، فما حسدت أحدا ، ورضيت بقسمة الله تعالى ) .




# قال يزيد بن الوليد - رحمه الله -:




( إياكم والغناء ، فإنه ينقص الحياء ، ويهدم المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السكر ، فإن كنتم لا بد فاعلين ،



فجنبوه النساء ، فإن الغناء داعية الزنى )




# قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :




( إن سماع الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل ) .




# قال ابن مسعود - رضي الله عنه - :




* أطلب قلبك في ثلاثة مواطن :



- عند سماع القرآن



- في مجالس الذكر



- في أوقات الخلوة



فإن لم تجده في هذه المواطن ، فاسأل الله أن يمن عليك بقلب.



فإنه لا قلب لك .




# قال بعض السلف :




( لو تطهرت القلوب من الذنوب ماشبعت من القرآن ، وقال بعضهم : إذا أردت أن تعرف قدرك عند الله فانظر إلى قدر القرآن عندك ).




# جاء رجل إلى ابن عباس فقال :




( إني وصاحب لي كنا في سفر



فكنت أتم الصلاة وكان صاحبي يقصر ؛ فقال له : بل أنت الذي كنت تقصر وصاحبك الذي كان يتم ) .




# قال ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - :




( خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لا يطلع عليها الناس ، إما من جهة عمل سيء ونحو ذلك ، فتلك الخصلة الخفية توجب سوء الخاتمة عند الموت ...



إلى أن قال :



فالمؤمن يخاف على نفسه النفاق الأصغر و يخاف أن يغلب ذلك عليه عند الخاتمة فيخرجه إلى النفاق الأكبر ) .



من كتاب(قال ابن رجب)ص:١٥١-١٥٢




# قال أهل العلم :




@ من يأخذ العلم عن شيخ يكن



من الزيغ والتحريف في حرم



@ ومن يك آخذا للعلم عن صحف



فعلمه عند أهل العلم كالعدم




# من لم تصح مبادء إرادته



لا يسلم في منتهى عواقبه .



( ومن أهم معاني هذه الحكمة. التوحيد وإخلاص النية لله تعالى في كل عبادة وعمل )




#قال ابن رجب لبعض من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر :




إجتهد ان تستر العصاة . فإن ظهور



معاصيهم عيب في أهل الإسلام.




# قال يحيى بن معاذ :




( الدنيا ذات أشغال ...



و الآخرة دار أهوال ،



ولا يزال العبد بين الأشغال والأهوال ... حتى يستقر به القرار... إما إلى جنة و إما إلى نار )




# يقول الإمام ابن القيم :




أن أصل الذنوب نوعان :



-1إما ترك مأمور



-2أو فعل محظور .




# قال شيخ الإسلام أبن تيمية:




إن النظر إلى حرام



داعية إلى فساد القلوب.




# قال ابن القيم :




النعم ثلاثة :



- نعمة حاصلة يعلم بها العبد



- ونعمة منتظرة يرجوها



- ونعمة هو فيها لا يشعر بها



(كتاب فوائد الفوائد ص395)




# قال مطرف بن عبد الله بن الشخير:




" كفى بالنفس إطراءا أن تذمها على الملإ ؛ كأنك أردت بذمها زينتها ، وذلك عند الله سفه ".



(ذم المال والجاه)




# إذا هبت رياحك فاغتنمها



فإن لكل عاصفة سكون .




# قال ابن تيمية -رحمه الله- :




( حصول العلم في القلب



كحصول الطعام في الجسم ) .




# قال الفضيل بن عياض :




( من طلب أخا بلا عيب بقي بلا أخ )



# تريد صديقا لا عيب فيه



وهل عود يفوح بلا
دخان
.
الرابط
http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=9348