طالب العلم
11-07-2016, 02:29 PM
#من_عجائب_الكلمة_الطيبة_العظيمة ( لا إله إلا الله ) .
• أولاً : ليس فيها ( نقطة ) واحدة .
• ثانيًا : كلها راجعة إلى ثلاثة حروف ، وهي الألف واللام والهاء ، والذي هو : ( إله ) .
• ثالثًا : تستطيع أن تقولها بغير تحريك للشفتين العليا والسفلى .
• رابعًا : مكونة من نفي وإثبات ، وفيها رد على الملاحدة وغلاة الصوفية من أهل الحلول ووحدة الوجود .
• خامسًا : ( لا إله ) ، خفيفة ، ( إلاَّ الله ) ثقيلة ، دل ذلك على أن كل ما سوى الله خفيف لا يلتفت له ولا يستحق أن يعبد .
• سادسًا : ( لا إله ) ، بدأت باللام المائلة ، ( إلاَّ الله ) ، بدأت بالألف المستقيم ، دل ذلك على أن كل ما سوى الله - من المعبودات - مائل غير مستقيم .
• سابعًا : أنها أفضل الذِكر على الإطلاق .
• ثامنًا : ( لا ) بالنسبة إلى ( إلاَّ ) ناقصة ، دل ذلك على أن كل ما يعبد من دون الله ناقص .
• تاسعًا : مع سهولة ويسر نطقها ؛ فمن لم يعمل بها في الدنيا تكون كالجبل عند موته لا يستطيع أن ينطقها .
• عاشرًا : معنى هذه الكلمة الطيبة ( لا إله إلاَّ الله ) أي : لا معبود حقٌ إلاَّ الله ، وذلك لأن المعبودات الباطلة سوى الله كثيرة .
نسأل الله أن نحيا على هذه الكلمة الطيبة ، وان يرزقنا النطق بها عند الموت ، وأن يتوفانا وهو راضٍ عنَّا ....
• أولاً : ليس فيها ( نقطة ) واحدة .
• ثانيًا : كلها راجعة إلى ثلاثة حروف ، وهي الألف واللام والهاء ، والذي هو : ( إله ) .
• ثالثًا : تستطيع أن تقولها بغير تحريك للشفتين العليا والسفلى .
• رابعًا : مكونة من نفي وإثبات ، وفيها رد على الملاحدة وغلاة الصوفية من أهل الحلول ووحدة الوجود .
• خامسًا : ( لا إله ) ، خفيفة ، ( إلاَّ الله ) ثقيلة ، دل ذلك على أن كل ما سوى الله خفيف لا يلتفت له ولا يستحق أن يعبد .
• سادسًا : ( لا إله ) ، بدأت باللام المائلة ، ( إلاَّ الله ) ، بدأت بالألف المستقيم ، دل ذلك على أن كل ما سوى الله - من المعبودات - مائل غير مستقيم .
• سابعًا : أنها أفضل الذِكر على الإطلاق .
• ثامنًا : ( لا ) بالنسبة إلى ( إلاَّ ) ناقصة ، دل ذلك على أن كل ما يعبد من دون الله ناقص .
• تاسعًا : مع سهولة ويسر نطقها ؛ فمن لم يعمل بها في الدنيا تكون كالجبل عند موته لا يستطيع أن ينطقها .
• عاشرًا : معنى هذه الكلمة الطيبة ( لا إله إلاَّ الله ) أي : لا معبود حقٌ إلاَّ الله ، وذلك لأن المعبودات الباطلة سوى الله كثيرة .
نسأل الله أن نحيا على هذه الكلمة الطيبة ، وان يرزقنا النطق بها عند الموت ، وأن يتوفانا وهو راضٍ عنَّا ....