لليان
07-31-2017, 11:50 PM
جميعنا يحب أن يكون نشيطاً، تنبعث منه الطاقة والحيوية لأطول وقت ممكن ليتمكن من إنجاز أعماله وممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي، ولكن الكثير منّا يواجه الخمول، والكسل، والإرهاق وغيرها من توابع التعب العام للجسد نتيجة كثرة الأعمال والضغوطات، حتى يصل بنا الأمر أن نكون عاجزين حتى عن القيام بأبسط الأمور، ولتفادي حدوث ذلك أو حتى من أجل التقليل من نسبة حدوثه يوجد مجموعة من الوسائل والنصائح ينصح باتّباعها للتخفيف من ذلك كله ولكي تبقى نشيطاً، ومن أهمها:
كيف أصبح نشيطة
التفكير بشكل إيجابي والمحافظة على العزيمة والإرادة، فعندما نواجه مشكلة ما فإنّ ذلك ينعكس سلباً على مزاجنا وبالتالي طاقتنا وقدرتنا على إتمام يومنا بشكل طبيعي، لذلك من الأفضل عند مواجهة مشكلة ما أن نأخد الجانب الإيحابي منها، ونحاول السيطرة على أعصابنا من أجل إيجاد الحل الأمثل وبأقل الخسائر.
ممارسة الرياضة بشكل منتظم، فلو سألنا أنفسنا، هل نمارس الرياضة ونخصّص لها وقتاً من يومنا بحيث تصبح شيئاً أساسيّاً؟ هل نستمتع عندما نماسها؟ أم أنها بالنسبة لنا عبارة فقط عن تعب، وإرهاق، ومشقة؟ إذاً يجب التفكير جدياً في جعلها روتيناً يومياً فعدا عن المتعة في ممارستها توجد لها فوائد، فالشخص الرياضي هو أكثر حيوية ونشاطاً وقدرة على المغامرة أيضاً، ويوجد لها أنواع مختلفة يمكن اختيار ما يناسب رغبتك وقدرتك، فكن رياضياً.
الغذاء السليم، فحياتنا اليومية متعبة، تتطلب منّا جهد وطاقة كبيرة لذلك يجب أن نحرص على تناول غذاء صحّي وسليم لنعوض الطاقة التي نخسرها نتيجة أي جهد نقوم به، ويكون ذلك بالمحافظة على جعل الأصناف المفيدة شيئاً أساسياً ضمن وجباتنا يومياً مثل: الألبان، والخضروات، والأسماك، واللحوم، إضافة إلى الفواكه.
النوم المعتدل والمتوازن، فالجسم كما يحتاج الرياضة والطعام هو أيضاً بحاجة إلى اقساط مريحة من النوم وهي حسب الدارسات ما يعادل سبع ساعات يومياً، وما يسبقه من تناول مشروب ساخن مهدئ للأعصاب، الاستحمام بماء دافئ وغيرها.
أخذ قسط وافر من الراحة من العمل، وذلك حتى تتجدد الخلايا وتتنشط من جديد لإكمال يومك بشكل طبيعي.
ممارسة الهوايات والألعاب، الاستجمام، تصفح الانترنت، الزيارات العائلية وهكذا.
ممّا لا شك فيه ان اكثر شيء يجب الحفاظ عليه كي نبقى بكامل نشاطنا وطاقتنا هو حفاظنا على علاقتنا القوية مع الله بممارسة العبادات من صلاة، صيام وغيرها، الاستعانة بالله وذلك بالأخذ بالأسباب، والصبر، والتوكل عليه، والدعاء دائماً.
كيف أصبح نشيطة
التفكير بشكل إيجابي والمحافظة على العزيمة والإرادة، فعندما نواجه مشكلة ما فإنّ ذلك ينعكس سلباً على مزاجنا وبالتالي طاقتنا وقدرتنا على إتمام يومنا بشكل طبيعي، لذلك من الأفضل عند مواجهة مشكلة ما أن نأخد الجانب الإيحابي منها، ونحاول السيطرة على أعصابنا من أجل إيجاد الحل الأمثل وبأقل الخسائر.
ممارسة الرياضة بشكل منتظم، فلو سألنا أنفسنا، هل نمارس الرياضة ونخصّص لها وقتاً من يومنا بحيث تصبح شيئاً أساسيّاً؟ هل نستمتع عندما نماسها؟ أم أنها بالنسبة لنا عبارة فقط عن تعب، وإرهاق، ومشقة؟ إذاً يجب التفكير جدياً في جعلها روتيناً يومياً فعدا عن المتعة في ممارستها توجد لها فوائد، فالشخص الرياضي هو أكثر حيوية ونشاطاً وقدرة على المغامرة أيضاً، ويوجد لها أنواع مختلفة يمكن اختيار ما يناسب رغبتك وقدرتك، فكن رياضياً.
الغذاء السليم، فحياتنا اليومية متعبة، تتطلب منّا جهد وطاقة كبيرة لذلك يجب أن نحرص على تناول غذاء صحّي وسليم لنعوض الطاقة التي نخسرها نتيجة أي جهد نقوم به، ويكون ذلك بالمحافظة على جعل الأصناف المفيدة شيئاً أساسياً ضمن وجباتنا يومياً مثل: الألبان، والخضروات، والأسماك، واللحوم، إضافة إلى الفواكه.
النوم المعتدل والمتوازن، فالجسم كما يحتاج الرياضة والطعام هو أيضاً بحاجة إلى اقساط مريحة من النوم وهي حسب الدارسات ما يعادل سبع ساعات يومياً، وما يسبقه من تناول مشروب ساخن مهدئ للأعصاب، الاستحمام بماء دافئ وغيرها.
أخذ قسط وافر من الراحة من العمل، وذلك حتى تتجدد الخلايا وتتنشط من جديد لإكمال يومك بشكل طبيعي.
ممارسة الهوايات والألعاب، الاستجمام، تصفح الانترنت، الزيارات العائلية وهكذا.
ممّا لا شك فيه ان اكثر شيء يجب الحفاظ عليه كي نبقى بكامل نشاطنا وطاقتنا هو حفاظنا على علاقتنا القوية مع الله بممارسة العبادات من صلاة، صيام وغيرها، الاستعانة بالله وذلك بالأخذ بالأسباب، والصبر، والتوكل عليه، والدعاء دائماً.