اروى
10-06-2017, 07:19 AM
(( الأَذْكَــارَ وَالآدَابَ ــــ مُتُـونِ طَالِبِ العِلْمِ ))
(( أَذْكَارُ الصَّبَاحِ والمَسَاءِ -56- ))
1 - قَالَ النَّبيُّ ﷺ قُلْ : (( فَقُلْتُ مَا أَقُولُ قَالَ : { قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ } وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ حِينَ تُمْسِي وَتُصْبِحُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ تَكْفِيكَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ))
👈🏽 حسنه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم : (3575)
2 - قَالَ النَّبيُّ ﷺ : (( مَنْ قَالَ إِذَا أَمْسَى ثَلَاثَ مَرَّاتٍ : أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، لَمْ تَضُرَّهُ حُمَةٌ تِلْكَ اللَّيْلَةَ ))
📚 مسند أحمد - رقم : (7898)
👈🏽 وصححه الألباني في
📚 صحيح الترغيب - رقم : (652)
- حُمَةٌ : أَيْ سُمِّ مِنْ لَدْغَةِ عَقْرَبٍ وَنَحْوِهَا .
3 - كَانَ النَّبيُّ ﷺ إِذَا أَمْسَى قَالَ:(( أَمْسَيْنَا
وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ
عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِي
هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَخَيْرَ مَا بَعْدَهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ
شَرِّ مَا فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهَا، رَبِّ
أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ، وَسُوءِ الْكِبَرِ، رَبِّ أَعُوذُ
بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ، وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ ))
وَإِذَا أَصْبَحَ قَالَ : (( أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ
لِلَّهِ . وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ
لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ))
📚 صحيح مسلم - رقم : (2723)
4 - قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : يَا رَسُولَ
اللَّهِ، مُرْنِي بِشَيْءٍ أَقُولُهُ إِذَا أَصْبَحْتُ، وَإِذَا أَمْسَيْتُ، قَالَ ﷺ قُلِ : (( اللَّهُمَّ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ
شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَعُوذُ
بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ
قَالَ : قُلْهُ إِذَا أَصْبَحْتَ، وَإِذَا أَمْسَيْتَ، وَإِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ ))
👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم: (3392)
- وَشِرْكِهِ : أَيْ مَا يَدْعْو إلَيْهِ مِنَ الإشْرَاكِ بِاللهِ
5 - لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ، يَدَعُ هَؤُلَاءِ
الدَّعَوَاتِ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي :
(( اللَّهُمّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ،اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ
فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي،اللَّهُمَّ اسْتُرْ
عَوْرَاتِي، وَآمِنْ رَوْعَاتِي ، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ
بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي ، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ
شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ
أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي ))
📚 مسند أحمد - رقم : (4785)
👈🏽 صححه الوادعي
- أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي : يَعْنِي الْخَسْفَ .
6 - قَالَ النَّبيُّ ﷺ سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ
تَقُولَ : (( اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي ؛ فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ ،
قَالَ : وَمَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا، فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا، فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ))
📚 صحيح البخاري - رقم: (6306)
- لِلاسْتغْفارِ عدَّةُ صِغ مِنْهَا : أستَغْفِرُ الله ،
رَبُ اغْفِرْ لِي، غُفْرَانَكَ ،وأفْضَلُ أنوَاعِ صِيَغِ
الِاستِغفَارِ مَا وَرَدَ فِي هَذَا الْحَدِيث .
- أبوءُ : أي أعتَرِفُ .
------------------------------------
(( أَذْكَارُ الصَّبَاحِ والمَسَاءِ -56- ))
1 - قَالَ النَّبيُّ ﷺ قُلْ : (( فَقُلْتُ مَا أَقُولُ قَالَ : { قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ } وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ حِينَ تُمْسِي وَتُصْبِحُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ تَكْفِيكَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ))
👈🏽 حسنه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم : (3575)
2 - قَالَ النَّبيُّ ﷺ : (( مَنْ قَالَ إِذَا أَمْسَى ثَلَاثَ مَرَّاتٍ : أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، لَمْ تَضُرَّهُ حُمَةٌ تِلْكَ اللَّيْلَةَ ))
📚 مسند أحمد - رقم : (7898)
👈🏽 وصححه الألباني في
📚 صحيح الترغيب - رقم : (652)
- حُمَةٌ : أَيْ سُمِّ مِنْ لَدْغَةِ عَقْرَبٍ وَنَحْوِهَا .
3 - كَانَ النَّبيُّ ﷺ إِذَا أَمْسَى قَالَ:(( أَمْسَيْنَا
وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ
عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا فِي
هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَخَيْرَ مَا بَعْدَهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ
شَرِّ مَا فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهَا، رَبِّ
أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ، وَسُوءِ الْكِبَرِ، رَبِّ أَعُوذُ
بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ، وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ ))
وَإِذَا أَصْبَحَ قَالَ : (( أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ
لِلَّهِ . وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ
لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ))
📚 صحيح مسلم - رقم : (2723)
4 - قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : يَا رَسُولَ
اللَّهِ، مُرْنِي بِشَيْءٍ أَقُولُهُ إِذَا أَصْبَحْتُ، وَإِذَا أَمْسَيْتُ، قَالَ ﷺ قُلِ : (( اللَّهُمَّ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ
شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَعُوذُ
بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ
قَالَ : قُلْهُ إِذَا أَصْبَحْتَ، وَإِذَا أَمْسَيْتَ، وَإِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ ))
👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم: (3392)
- وَشِرْكِهِ : أَيْ مَا يَدْعْو إلَيْهِ مِنَ الإشْرَاكِ بِاللهِ
5 - لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ، يَدَعُ هَؤُلَاءِ
الدَّعَوَاتِ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي :
(( اللَّهُمّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ،اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ
فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي،اللَّهُمَّ اسْتُرْ
عَوْرَاتِي، وَآمِنْ رَوْعَاتِي ، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ
بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي ، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ
شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ
أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي ))
📚 مسند أحمد - رقم : (4785)
👈🏽 صححه الوادعي
- أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي : يَعْنِي الْخَسْفَ .
6 - قَالَ النَّبيُّ ﷺ سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ
تَقُولَ : (( اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي ؛ فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ ،
قَالَ : وَمَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا، فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا، فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ، فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ))
📚 صحيح البخاري - رقم: (6306)
- لِلاسْتغْفارِ عدَّةُ صِغ مِنْهَا : أستَغْفِرُ الله ،
رَبُ اغْفِرْ لِي، غُفْرَانَكَ ،وأفْضَلُ أنوَاعِ صِيَغِ
الِاستِغفَارِ مَا وَرَدَ فِي هَذَا الْحَدِيث .
- أبوءُ : أي أعتَرِفُ .
------------------------------------