الواثقة بالله
11-03-2018, 04:25 AM
🎯أنــواع اﻷصدقـــــــاء🎯
🍃قال العﻼمة ابن عثيمين رحمه الله تعالى :
🔘 اﻷصدقاء قسمهن إلى ثﻼث أصدقاء :
1⃣ اﻷول : 🅾 صديق منفعة
⬅ وهو الذي يصادقك ما دام ينتفع منك بمال ، أو جاه ، أو بغير ذلك
◀ فإذا انقطع اﻻنتفاع فهو عدوك ﻻ يعرفك وﻻتعرفه
👈 وما أكثر هؤﻻء
👈 وما أكثر الذين يلمزون في الصدقات :
{وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِيالصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لَّمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْيَسْخَطُونَ}
[التوبة : 58]
صديق لك حميم ترى أنه من أعز الناس عندك ، وأنت من أعز الناس عنده يسألك يوم من اﻷيام يقول : أعطنيكتابك أقرأ فيه
فتقول : والله الكتاب أنا محتاج إياه غدًا ، فينتفخ عليك ويعاديك
هل هذا صديق⁉
👈🏿هذا صديق منفعة
2⃣ الثاني : 🅾 صديق لذة :
يعني ﻻ يصادقك إﻻ ﻷنه يتمتع بك في المحادثات والمآنسات والمسامرات ،
ولكنه :
▪ﻻ ينفعك
▪وﻻ تنتفع به منه أنت
🔹كل واحد منكم ﻻ ينفع اﻵخر ، ليس إﻻ ضياع وقت فقط
👈 هذا أيضًا احذرمنه أن يضيع أوقاتك
3⃣ الثالث : 🅾 صديق فضيلة :
▫يحملك على ما يزين
▫ وينهاك عن ما يشين
▫ ويفتح لك أبواب الخير ويدلك عليه
وإذا زللت :
ينهاك على وجه ﻻ يخدش كرامتك
🍯هذا هو صديق الفضيلة🍯
📌شرح حلية طالب العلم ص 102
🍃قال العﻼمة ابن عثيمين رحمه الله تعالى :
🔘 اﻷصدقاء قسمهن إلى ثﻼث أصدقاء :
1⃣ اﻷول : 🅾 صديق منفعة
⬅ وهو الذي يصادقك ما دام ينتفع منك بمال ، أو جاه ، أو بغير ذلك
◀ فإذا انقطع اﻻنتفاع فهو عدوك ﻻ يعرفك وﻻتعرفه
👈 وما أكثر هؤﻻء
👈 وما أكثر الذين يلمزون في الصدقات :
{وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِيالصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لَّمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْيَسْخَطُونَ}
[التوبة : 58]
صديق لك حميم ترى أنه من أعز الناس عندك ، وأنت من أعز الناس عنده يسألك يوم من اﻷيام يقول : أعطنيكتابك أقرأ فيه
فتقول : والله الكتاب أنا محتاج إياه غدًا ، فينتفخ عليك ويعاديك
هل هذا صديق⁉
👈🏿هذا صديق منفعة
2⃣ الثاني : 🅾 صديق لذة :
يعني ﻻ يصادقك إﻻ ﻷنه يتمتع بك في المحادثات والمآنسات والمسامرات ،
ولكنه :
▪ﻻ ينفعك
▪وﻻ تنتفع به منه أنت
🔹كل واحد منكم ﻻ ينفع اﻵخر ، ليس إﻻ ضياع وقت فقط
👈 هذا أيضًا احذرمنه أن يضيع أوقاتك
3⃣ الثالث : 🅾 صديق فضيلة :
▫يحملك على ما يزين
▫ وينهاك عن ما يشين
▫ ويفتح لك أبواب الخير ويدلك عليه
وإذا زللت :
ينهاك على وجه ﻻ يخدش كرامتك
🍯هذا هو صديق الفضيلة🍯
📌شرح حلية طالب العلم ص 102