الواثقة بالله
05-09-2019, 09:20 PM
💫💫💫💫💫💫
*كيف تصلي المرأة صلاة التراويح في بيتها ؟*
*👈🏻السؤال* 👇🏻
*ما الإجراءات المتبعة لأداء صلاة التراويح في البيت ؟ وهل يجب في المرأة أن تكون حافظة لكتاب الله كي تؤدي صلاة التراويح بمفردها ؟ أم يكفيها أن تقرأ مما تحفظ ؟*
*👈🏻الجواب*👇🏻
الحمد لله
أولا : *صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد ، سواء الفريضة أو النافلة ،*
👈🏻ومن ذلك صلاة التراويح .
👈🏻قال علماء اللجنة :
*" صلاة المرأة في بيتها خير لها من صلاتها في المسجد ، سواء كانت فريضة أم نافلة تراويح أم غيرها "*
📕فتاوى اللجنة الدائمة – المجموعة الأولى(7/201).
ثانيا : *تصلي المرأة التراويح في بيتها بحسب ما يتيسر لها ، وتراعي السنة قدر المستطاع ،*
*👈🏻 فإن كانت حافظة لكتاب الله، وفي استطاعتها إطالة الصلاة ، فإنها تصلي إحدى عشرة ركعة ، أو ثلاث عشرة ركعة ، مثنى مثنى ، ثم توتر آخر الصلاة .*
*👈🏻وإن كانت لا تستطيع الإطالة ، فإنها تصلى مثنى مثنى ما كتب الله لها أن تصلي ، حتى إذا ما رأت أنها قد أتت بما تقدر عليه أوترت بركعة.*
قال علماء اللجنة الدائمة
*" صلاة التراويح إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة ، يسلم من كل ثنتين ويوتر بواحدة أفضل ، تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم ، ومن صلاها عشرين أو أكثر فلا بأس ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم:( صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى ) متفق عليه ، فلم يحدد صلاة الله وسلامه عليه ركعات محدودة .*
📕فتاوى اللجنة الدائمة– المجموعة الأولى " (7/198) .
ثالثا : *لا يلزم المرأة أن تكون حافظة للقرآن ، من أجل أن تصلي التراويح في بيتها ، بل متى كانت حافظة له ، أو لقدر صالح منه ، صلت بما معها من القرآن .*
*👈🏻وإن لم يتيسر لها من الحفظ ما يعينها على صلاتها في البيت ، فلا حرج عليها ، أو على الرجل في الصلاة من المصحف .*
قال الشيخ ابن باز رحمه الله : " إذا دعت الحاجة أن يقرأ من المصحف ؛ لكونه إماما ، أو المرأة وهي تتهجد بالليل ، أو الرجل وهو لا يحفظ : فلا حرج في ذلك "
📕فتاوى نور على الدرب (8/246) .
*👈🏻ولو كان في البيت نساء فلا حرج أن تصلي بهن جماعة ، تقوم وسطهن ، وتقرأ بما تيسر لها ، ولو قرأت من المصحف فلا بأس .*
قال الشيخ ابن العثيمين رحمه الله : " الأفضل للمرأة أن تصلى في بيتها ، حتى وإن كان هناك مسجد تقام فيه صلاة التراويح ، وإذا صلت في بيتها فلا بأس أن تصلى جماعة في أهل البيت…… .!!..
*كيف تصلي المرأة صلاة التراويح في بيتها ؟*
*👈🏻السؤال* 👇🏻
*ما الإجراءات المتبعة لأداء صلاة التراويح في البيت ؟ وهل يجب في المرأة أن تكون حافظة لكتاب الله كي تؤدي صلاة التراويح بمفردها ؟ أم يكفيها أن تقرأ مما تحفظ ؟*
*👈🏻الجواب*👇🏻
الحمد لله
أولا : *صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد ، سواء الفريضة أو النافلة ،*
👈🏻ومن ذلك صلاة التراويح .
👈🏻قال علماء اللجنة :
*" صلاة المرأة في بيتها خير لها من صلاتها في المسجد ، سواء كانت فريضة أم نافلة تراويح أم غيرها "*
📕فتاوى اللجنة الدائمة – المجموعة الأولى(7/201).
ثانيا : *تصلي المرأة التراويح في بيتها بحسب ما يتيسر لها ، وتراعي السنة قدر المستطاع ،*
*👈🏻 فإن كانت حافظة لكتاب الله، وفي استطاعتها إطالة الصلاة ، فإنها تصلي إحدى عشرة ركعة ، أو ثلاث عشرة ركعة ، مثنى مثنى ، ثم توتر آخر الصلاة .*
*👈🏻وإن كانت لا تستطيع الإطالة ، فإنها تصلى مثنى مثنى ما كتب الله لها أن تصلي ، حتى إذا ما رأت أنها قد أتت بما تقدر عليه أوترت بركعة.*
قال علماء اللجنة الدائمة
*" صلاة التراويح إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة ، يسلم من كل ثنتين ويوتر بواحدة أفضل ، تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم ، ومن صلاها عشرين أو أكثر فلا بأس ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم:( صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى ) متفق عليه ، فلم يحدد صلاة الله وسلامه عليه ركعات محدودة .*
📕فتاوى اللجنة الدائمة– المجموعة الأولى " (7/198) .
ثالثا : *لا يلزم المرأة أن تكون حافظة للقرآن ، من أجل أن تصلي التراويح في بيتها ، بل متى كانت حافظة له ، أو لقدر صالح منه ، صلت بما معها من القرآن .*
*👈🏻وإن لم يتيسر لها من الحفظ ما يعينها على صلاتها في البيت ، فلا حرج عليها ، أو على الرجل في الصلاة من المصحف .*
قال الشيخ ابن باز رحمه الله : " إذا دعت الحاجة أن يقرأ من المصحف ؛ لكونه إماما ، أو المرأة وهي تتهجد بالليل ، أو الرجل وهو لا يحفظ : فلا حرج في ذلك "
📕فتاوى نور على الدرب (8/246) .
*👈🏻ولو كان في البيت نساء فلا حرج أن تصلي بهن جماعة ، تقوم وسطهن ، وتقرأ بما تيسر لها ، ولو قرأت من المصحف فلا بأس .*
قال الشيخ ابن العثيمين رحمه الله : " الأفضل للمرأة أن تصلى في بيتها ، حتى وإن كان هناك مسجد تقام فيه صلاة التراويح ، وإذا صلت في بيتها فلا بأس أن تصلى جماعة في أهل البيت…… .!!..