الواثقة بالله
05-26-2020, 09:07 PM
🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
✍من منتقي الفوائد
⤵✍⤵
📝قال العلامة ابن باز رحمه الله تعالى : *"متى صلحت العقيدة استقام أمر الخلق جميعاً."*
📔 مجموع فتاوى ابن باز" (323/30)
📝قال العلامة السعدي رحمه الله: *"ومن الأسباب التي تزيل الهم والغم والقلق: الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل, وأنواع المعروف. وكلها خير وإحسان, وبها يدفع الله عن البر والفاجر الهموم والغموم بحسبها, ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب, ويتميز بأن إحسانه صادر عن إخلاص واحتساب"*
📔الوسائل المفيدة للحياة السعيدة، ص 16
📝قال الامام ابن مفلح : *"واعلم أن القلوب تضعف وتمرض وربما ماتت بالغفلة والذنوب. فالهوى أعظم الأدواء ومخالفته أعظم الدواء."*
📘[الآداب الشرعية 144]
📝 قال الامام الضحاك رحمُه الله- : *"ما تعلمَّ رجلٌ القرآن ثمّ نسيَه إلاّ بذنب ، ثمّ قرأ (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ) ثمّ قال: وأيّ مصيبة أعظم من نسيان القرآن؟!*
📔(الجامع لأحكام القرآن)(16/30)
📝قال الامام ابن عبد البر : قال الأحنف بن قيس : *"كثرة الأماني من غرور الشيطان"*.
📘[الآداب الشرعية 138]
📝قال الامام جعفر بن محمد : *"من نقله الله عز وجل من ذل المعاصي إلى عز الطاعة أغناه بلا مال،وآنسه بلا أنس،وأعزه بلا عشيرة"*.
📘[الآداب الشرعية 153]
📝قال الامام ابن عطاء : *" من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه"*
📔مدارج السالكين 2/486.
📝قال شيخ الاسلام ابن تيمية رَحِمَهُ الله تَعَالى-: *"وممّا ينبغي أن يُعرف أن الله ليس رضاه أو محبّته في مجرّد عذاب النفس وحملها على المشاق حتى يكون العمل كلما كان أشقّ كان أفضل وعلى قدر طاعته أمر الله ورسوله؛ فأي العملين كان أحسن وصاحبه أطوع وأتبَع كان أفضل؛فإن الأعمال لا تتفاضل بالكثرة إنما تتفاضل بما يَحصل في القلوب حال العمل".*
📔مجموع الفتاوى (25/281) .
📝قال العلامة ابن باز رحمه الله: *"فـعلى الـداعي إلـى الله والـمعلم أن يتـحرى الأسـاليب الـمفيـدة الـنافعة وأن يـحـذر الـشـدة والـعنف؛ لأن ذلـك قـد يفضـي إلـى رد الـحـق وإلـى شـدة الـخـلاف والـفرقـة بيـن الإخـوان"*.
↩والـمقصـود هـو بيـان الـحـق والـحرص علـى قبـوله والاسـتفادة من الدعوة ؛
ولـيس الـمقصود إظـهار عـلمك أو إظـهار أنـك تـدعرو إلـى الله، أو أنـك تغار لـدين الله، فالله يعـلم السر وأخفى ؛
وإنـما الـمقصود أن تبلغ دعـوة الله، وأن ينتفـع النـاس بكـلمتـك. فعـليك بأسباب قبولهـا، وعليـك الـحذر مـن أسباب ردهـا وعـدم قـبولهـا .
📔المصـــــــدر:
http://www.binbaz.org.sa/fatawa/1736
✍من منتقي الفوائد
⤵✍⤵
📝قال العلامة ابن باز رحمه الله تعالى : *"متى صلحت العقيدة استقام أمر الخلق جميعاً."*
📔 مجموع فتاوى ابن باز" (323/30)
📝قال العلامة السعدي رحمه الله: *"ومن الأسباب التي تزيل الهم والغم والقلق: الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل, وأنواع المعروف. وكلها خير وإحسان, وبها يدفع الله عن البر والفاجر الهموم والغموم بحسبها, ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب, ويتميز بأن إحسانه صادر عن إخلاص واحتساب"*
📔الوسائل المفيدة للحياة السعيدة، ص 16
📝قال الامام ابن مفلح : *"واعلم أن القلوب تضعف وتمرض وربما ماتت بالغفلة والذنوب. فالهوى أعظم الأدواء ومخالفته أعظم الدواء."*
📘[الآداب الشرعية 144]
📝 قال الامام الضحاك رحمُه الله- : *"ما تعلمَّ رجلٌ القرآن ثمّ نسيَه إلاّ بذنب ، ثمّ قرأ (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ) ثمّ قال: وأيّ مصيبة أعظم من نسيان القرآن؟!*
📔(الجامع لأحكام القرآن)(16/30)
📝قال الامام ابن عبد البر : قال الأحنف بن قيس : *"كثرة الأماني من غرور الشيطان"*.
📘[الآداب الشرعية 138]
📝قال الامام جعفر بن محمد : *"من نقله الله عز وجل من ذل المعاصي إلى عز الطاعة أغناه بلا مال،وآنسه بلا أنس،وأعزه بلا عشيرة"*.
📘[الآداب الشرعية 153]
📝قال الامام ابن عطاء : *" من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه"*
📔مدارج السالكين 2/486.
📝قال شيخ الاسلام ابن تيمية رَحِمَهُ الله تَعَالى-: *"وممّا ينبغي أن يُعرف أن الله ليس رضاه أو محبّته في مجرّد عذاب النفس وحملها على المشاق حتى يكون العمل كلما كان أشقّ كان أفضل وعلى قدر طاعته أمر الله ورسوله؛ فأي العملين كان أحسن وصاحبه أطوع وأتبَع كان أفضل؛فإن الأعمال لا تتفاضل بالكثرة إنما تتفاضل بما يَحصل في القلوب حال العمل".*
📔مجموع الفتاوى (25/281) .
📝قال العلامة ابن باز رحمه الله: *"فـعلى الـداعي إلـى الله والـمعلم أن يتـحرى الأسـاليب الـمفيـدة الـنافعة وأن يـحـذر الـشـدة والـعنف؛ لأن ذلـك قـد يفضـي إلـى رد الـحـق وإلـى شـدة الـخـلاف والـفرقـة بيـن الإخـوان"*.
↩والـمقصـود هـو بيـان الـحـق والـحرص علـى قبـوله والاسـتفادة من الدعوة ؛
ولـيس الـمقصود إظـهار عـلمك أو إظـهار أنـك تـدعرو إلـى الله، أو أنـك تغار لـدين الله، فالله يعـلم السر وأخفى ؛
وإنـما الـمقصود أن تبلغ دعـوة الله، وأن ينتفـع النـاس بكـلمتـك. فعـليك بأسباب قبولهـا، وعليـك الـحذر مـن أسباب ردهـا وعـدم قـبولهـا .
📔المصـــــــدر:
http://www.binbaz.org.sa/fatawa/1736