الواثقة بالله
10-04-2020, 10:24 PM
📌 اصـْبِرُوا فـَإِنَّـهُ لاَ يَـأْتِي عَلَـيْكُمْ زَمـَانٌ إِلاَّ
الَّـذِي بَعْـدَهُ شَـرٌّ مِنْه
۞ عَـنِ الـزُّبَيْرِ بْنِ عَدِيٍّ قـَال :َ أَتَيْنَـا أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ -رضي الله عنـه- فَـشَكَوْنَـا إِلَـيْهِ مـَا نَلـْقَى مِنَ الْحَجـَّاجِ؛ فَقـَال َ:
« اصـْبِرُوا؛ فـَإِنَّـهُ لاَ يَـأْتِي عَلَـيْكُمْ زَمـَانٌ إِلاَّ الَّـذِي بَعْـدَهُ شَـرٌّ مِـنْهُ، حَتَّى تَلْـقـَوْا رَبَّـكُمْ »، سَمِعـْتُهُ مِنْ نَبِيـِّكُمْ ﷺ .
📓📔 رواه البخاري في صحيحه(7068)
❀ قـــ✒ــال الـشيخ الـعلامہ محـمد بن
عـثيمين رحـمہ الله تعالـے :
● وفي هـذا الـحديث :
◄ وجـوبُ الـصـّبر علـى ولاة الأمـور، وإنْ ظـلموا وجـاروا، لأنـّك سـَوف تقـف معـهم موقفـاً تكـون أنت وإيـّاهم علـى حـدٍّ سـواء عـنْد مـلك الملـوك،
◄ سـَوْف تكـون خـَصْمهم يـَوْمَ الـقيامة إذا ظـلموك، لا تظـنّ أنّ مـا يكـون في الـدّنيا من الـظـلم سيذهـب هَبـاءً، أبـَداً ..
◄ حـَقّ المَخلـوق لابـُدّ أنْ يُؤخَـذ يوم الـقيامة، فـأنت سـوف تقـف معـهم بين يـدي الله -عز وجل- لـيقضي بـينكم بالـعدل،
◄ فـاصْبر، وانتظـر الـفَرَج، فيحصل لك بذلك اطمئنـان الـنّفس والـثّبات، وانتظـار الـفرج عـبادة، تتعـبّد لله به .
📓📔 شـرح ريـاض الصالحيـن (38/2)
الَّـذِي بَعْـدَهُ شَـرٌّ مِنْه
۞ عَـنِ الـزُّبَيْرِ بْنِ عَدِيٍّ قـَال :َ أَتَيْنَـا أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ -رضي الله عنـه- فَـشَكَوْنَـا إِلَـيْهِ مـَا نَلـْقَى مِنَ الْحَجـَّاجِ؛ فَقـَال َ:
« اصـْبِرُوا؛ فـَإِنَّـهُ لاَ يَـأْتِي عَلَـيْكُمْ زَمـَانٌ إِلاَّ الَّـذِي بَعْـدَهُ شَـرٌّ مِـنْهُ، حَتَّى تَلْـقـَوْا رَبَّـكُمْ »، سَمِعـْتُهُ مِنْ نَبِيـِّكُمْ ﷺ .
📓📔 رواه البخاري في صحيحه(7068)
❀ قـــ✒ــال الـشيخ الـعلامہ محـمد بن
عـثيمين رحـمہ الله تعالـے :
● وفي هـذا الـحديث :
◄ وجـوبُ الـصـّبر علـى ولاة الأمـور، وإنْ ظـلموا وجـاروا، لأنـّك سـَوف تقـف معـهم موقفـاً تكـون أنت وإيـّاهم علـى حـدٍّ سـواء عـنْد مـلك الملـوك،
◄ سـَوْف تكـون خـَصْمهم يـَوْمَ الـقيامة إذا ظـلموك، لا تظـنّ أنّ مـا يكـون في الـدّنيا من الـظـلم سيذهـب هَبـاءً، أبـَداً ..
◄ حـَقّ المَخلـوق لابـُدّ أنْ يُؤخَـذ يوم الـقيامة، فـأنت سـوف تقـف معـهم بين يـدي الله -عز وجل- لـيقضي بـينكم بالـعدل،
◄ فـاصْبر، وانتظـر الـفَرَج، فيحصل لك بذلك اطمئنـان الـنّفس والـثّبات، وانتظـار الـفرج عـبادة، تتعـبّد لله به .
📓📔 شـرح ريـاض الصالحيـن (38/2)