الواثقة بالله
12-10-2020, 04:10 AM
• - قالَ العلاّمةُ ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - قالَ تعالىٰ :
﴿ إِنَّ الصَّلاةَ تَنهى عَنِ الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ ﴾.
• - بشرط أن تكون الصلاة التي تراد منك والتي تريدها أنت لله عز وجل صلاة أكمل ما يكون،
• - ولهذا يجب علينا ونسأل الله أن يعيننا يجب علينا أن نعتني بصلاتنا.
• - قال بعض السلف :
• - من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد بها من الله إلا بعدا.
• - نسألُ اللهَ العافيةَ لأنها ليست الصلاة المطلوبة منا.
📜【 شرح رياض الصالحين (5 / 45) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ العلاّمةُ ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - واعلم أن ألذ نعيم وأطيب نعيم عند أهل الجنة أسأل الله أن يجعلني وإياكم منهم هو : النظر إلى وجه الله فلا شيء يعدله،
• - ولهذا قالَ عزَّ وجلَّ: ﴿لِلَّذينَ أَحسَنُوا الحُسنى وَزِيادَةٌ﴾
• - فسرها النبيُّ ﷺ: بأنها النظر إلى وجه اللهِ.
📜【 شرح رياض الصالحين (5 / 58) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ العلاّمةُ ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ أَوْ رَاحَ أَعَدَّ اللهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ نُزُلاً كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ)). رواه مسلم (669)
• - يعني ذهب في الصباح: راح.
• - يعني ذهب في العشي: بعد الزوال.
• - فإنه يكتب له نزلا في الجنة كلما غدا أو راح ونحن ولله الحمد نغدوا إلى المساجد ونروح في كل يوم وليلة خمس مرات.
• - نزل في الجنة يعني ضيافة في الجنة هذه من فضائل المشي إلى المساجد.
• - ((ظاهر الحديث أن من غدا إلى المسجد أو راح سواء غدا للصلاة أو لطلب علم أو لغير ذلك من مقاصد الخير أن الله يكتب له في الجنة نزلا والنزل ما يقدم للضيف من طعام ونحوه على وجه الإكرام أي أن الله تعالى يعد لهذا الرجل الذي ذهب إلى المسجد صباحاً أو مساء يعد له في الجنة نزلا إكراماً له .
• - ففي هذا الحديث إثبات هذا الجزاء العظيم لمن ذهب إلى المسجد أول النهار أو آخره وفيه بيان فضل الله عز وجل على العبد حيث يعطيه على مثل هذه الأعمال اليسيرة هذا الثواب الجزيل)) .
📜【 شرح رياض الصالحين (5 / 61) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ العلاّمةُ ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - ينبغي للإنسان أن يأتي إلى المسجد ماشيا ويرجع ماشيا فهو الأفضل،
• - ودليل ذلك قصة الأنصاري: عن أُبيّ بن كعبٍ رضي الله عنه قال: كَانَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ لا أَعْلمُ أَحَدًا أبْعَدَ مِنَ المَسْجِدِ مِنْهُ، وَكَانَتْ لا تُخْطِئُهُ صَلاَةٌ، فَقيلَ لَهُ: لَوْ اشْتَرَيْتَ حِمَارًا تَرْكَبَهُ في الظَّلْمَاءِ وَفِي الرَّمْضَاءِ، قَالَ: مَا يَسُرُّنِي أنَّ مَنْزِلِي إلى جَنْبِ المَسْجِدِ، إنِّي أُرِيدُ أنْ يُكْتَبَ لِي مَمْشَايَ إلى المَسْجِدِ، وَرُجُوعِي إذَا رَجَعْتُ إلى أهْلِي.
• - فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
((قَدْ جَمَعَ اللهُ لكَ ذَلِكَ كُلَّه)). رواه مسلم.
📜【 شرح رياض الصالحين (5 / 61) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - قالَ تعالىٰ :
﴿ إِنَّ الصَّلاةَ تَنهى عَنِ الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ ﴾.
• - بشرط أن تكون الصلاة التي تراد منك والتي تريدها أنت لله عز وجل صلاة أكمل ما يكون،
• - ولهذا يجب علينا ونسأل الله أن يعيننا يجب علينا أن نعتني بصلاتنا.
• - قال بعض السلف :
• - من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد بها من الله إلا بعدا.
• - نسألُ اللهَ العافيةَ لأنها ليست الصلاة المطلوبة منا.
📜【 شرح رياض الصالحين (5 / 45) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ العلاّمةُ ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - واعلم أن ألذ نعيم وأطيب نعيم عند أهل الجنة أسأل الله أن يجعلني وإياكم منهم هو : النظر إلى وجه الله فلا شيء يعدله،
• - ولهذا قالَ عزَّ وجلَّ: ﴿لِلَّذينَ أَحسَنُوا الحُسنى وَزِيادَةٌ﴾
• - فسرها النبيُّ ﷺ: بأنها النظر إلى وجه اللهِ.
📜【 شرح رياض الصالحين (5 / 58) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ العلاّمةُ ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ أَوْ رَاحَ أَعَدَّ اللهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ نُزُلاً كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ)). رواه مسلم (669)
• - يعني ذهب في الصباح: راح.
• - يعني ذهب في العشي: بعد الزوال.
• - فإنه يكتب له نزلا في الجنة كلما غدا أو راح ونحن ولله الحمد نغدوا إلى المساجد ونروح في كل يوم وليلة خمس مرات.
• - نزل في الجنة يعني ضيافة في الجنة هذه من فضائل المشي إلى المساجد.
• - ((ظاهر الحديث أن من غدا إلى المسجد أو راح سواء غدا للصلاة أو لطلب علم أو لغير ذلك من مقاصد الخير أن الله يكتب له في الجنة نزلا والنزل ما يقدم للضيف من طعام ونحوه على وجه الإكرام أي أن الله تعالى يعد لهذا الرجل الذي ذهب إلى المسجد صباحاً أو مساء يعد له في الجنة نزلا إكراماً له .
• - ففي هذا الحديث إثبات هذا الجزاء العظيم لمن ذهب إلى المسجد أول النهار أو آخره وفيه بيان فضل الله عز وجل على العبد حيث يعطيه على مثل هذه الأعمال اليسيرة هذا الثواب الجزيل)) .
📜【 شرح رياض الصالحين (5 / 61) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - قالَ العلاّمةُ ابن عثيمين
• - عليه رحمات رب العالمين - :
• - ينبغي للإنسان أن يأتي إلى المسجد ماشيا ويرجع ماشيا فهو الأفضل،
• - ودليل ذلك قصة الأنصاري: عن أُبيّ بن كعبٍ رضي الله عنه قال: كَانَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ لا أَعْلمُ أَحَدًا أبْعَدَ مِنَ المَسْجِدِ مِنْهُ، وَكَانَتْ لا تُخْطِئُهُ صَلاَةٌ، فَقيلَ لَهُ: لَوْ اشْتَرَيْتَ حِمَارًا تَرْكَبَهُ في الظَّلْمَاءِ وَفِي الرَّمْضَاءِ، قَالَ: مَا يَسُرُّنِي أنَّ مَنْزِلِي إلى جَنْبِ المَسْجِدِ، إنِّي أُرِيدُ أنْ يُكْتَبَ لِي مَمْشَايَ إلى المَسْجِدِ، وَرُجُوعِي إذَا رَجَعْتُ إلى أهْلِي.
• - فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
((قَدْ جَمَعَ اللهُ لكَ ذَلِكَ كُلَّه)). رواه مسلم.
📜【 شرح رياض الصالحين (5 / 61) 】
═════ ❁✿❁ ══════