الواثقة بالله
06-20-2021, 08:38 PM
🔊أيها المسلم اكثر من الدعاء فأنت رابح في جميع الحالات..
▪فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ؟ قَالَ : اللَّهُ أَكْثَرُ ) .
رواه أحمد ( 10749 ) ، وصححه الألباني.
أَسْبَابُ إِجَابَةِ الدُّعَاءِ:
قَـالَ الإمَـامُ ابْـنُ القَـيِّمْ -رَحِـمَهُ الله- :
وإذا جمع مع الدعاء حضور القلب وجمعيته بكليته على المطلوب؛ وصادف وقتًا من أوقات الإجابة الستة وهو :
(❶) الثلث الأخير من الليل.
(❷) وعند الأذان.
(❸) وبين الأذان والإقامة.
(❹) وأدبار الصلوات المكتوبات.
(❺) وعند صعود الإمام يوم الجمعة على المنبر حتى تٌقضى الصلاة من ذلك اليوم.
(➏) وآخر ساعة بعد العصر.
◉ وصادف خشوعًا في القلب.
◉ وانكسارًا بين يدي الرب.
◉ وذلاً له وتضرعًا ورقة.
◉ واستقبل الداعي القبلة.
◉ وكان على طهارة.
◉ ورفع يديه إلى الله.
◉ وبدأ بحمد الله والثناء عليه.
◉ ثم ثنى بالصلاة على محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم.
◉ ثم قدم بين يدي حاجته التوبة والاستغفار
◉ وألح في المسألة.
◉ وتوسل إليه بأسمائه وصفاته وتوحيده.
◉ وقدم بين يدي دعائه صدقةً.
☜ فإن هذا الدعاء لا يكاد يرد أبدًا ولا سيما إن صادف الأدعية التي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها مظنة الإجابة أو أنها متضمنة للاسم
الأعظم.
📚 [ "الداء والدواء" صـ (16) ]
______________
▫المشـكـاة:
↪https://t.me/almshkatf
▪فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ؟ قَالَ : اللَّهُ أَكْثَرُ ) .
رواه أحمد ( 10749 ) ، وصححه الألباني.
أَسْبَابُ إِجَابَةِ الدُّعَاءِ:
قَـالَ الإمَـامُ ابْـنُ القَـيِّمْ -رَحِـمَهُ الله- :
وإذا جمع مع الدعاء حضور القلب وجمعيته بكليته على المطلوب؛ وصادف وقتًا من أوقات الإجابة الستة وهو :
(❶) الثلث الأخير من الليل.
(❷) وعند الأذان.
(❸) وبين الأذان والإقامة.
(❹) وأدبار الصلوات المكتوبات.
(❺) وعند صعود الإمام يوم الجمعة على المنبر حتى تٌقضى الصلاة من ذلك اليوم.
(➏) وآخر ساعة بعد العصر.
◉ وصادف خشوعًا في القلب.
◉ وانكسارًا بين يدي الرب.
◉ وذلاً له وتضرعًا ورقة.
◉ واستقبل الداعي القبلة.
◉ وكان على طهارة.
◉ ورفع يديه إلى الله.
◉ وبدأ بحمد الله والثناء عليه.
◉ ثم ثنى بالصلاة على محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم.
◉ ثم قدم بين يدي حاجته التوبة والاستغفار
◉ وألح في المسألة.
◉ وتوسل إليه بأسمائه وصفاته وتوحيده.
◉ وقدم بين يدي دعائه صدقةً.
☜ فإن هذا الدعاء لا يكاد يرد أبدًا ولا سيما إن صادف الأدعية التي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها مظنة الإجابة أو أنها متضمنة للاسم
الأعظم.
📚 [ "الداء والدواء" صـ (16) ]
______________
▫المشـكـاة:
↪https://t.me/almshkatf