الواثقة بالله
09-23-2021, 08:16 PM
ما هو ختام الأعمال الصالحة؟
الإستغفار
🌾قَالَ تَعَالَى :
{ ومَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُم وهُم يَستَغفِرُونَ} .
⬅ أكثروا من الإستغفار ولكن بصدق
⬅وإيّاكم واستغفار الكذّابين
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا ))
صححه الألباني في
📔صحيح ابن ماجه - رقم : (3093).
قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله :
فَالتَّوحِيدُ هُوَ جِمَاعُ الدِّينِ الَّذِي هُوَ أصلُهُ وفَرعُهُ ولُبُّهُ ، وهُوَ الخَيرُ كُلُّهُ ، والاستِغفَارُ يُزِيلُ الشَّرَّ كُلَّهُ، فَيَحصُلُ مِن هَذَينِ جَمِيعَ الخَيرِ، وزَوَالُ جَمِيعَ الشَّرِّ، وكُلُّ مَا يُصِيبُ المُؤمِنَ مِنَ الشَّرِّ فَإنَّمَا هُوَ بِذِنُوبِهِ.
والاستِغفَارُ يَمحُو الذُّنُوبَ فَيُزِيلُ العَذَابَ، قَالَ تَعَالَى :
{ومَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُم وهُم يَستَغفِرُونَ}.
📔جَامِعُ المَسَائِلِ : (274/7).
🌾قال العلاّمة ابن عثيمين رحمه الله:
عندما تقول استَغْفِرُ الله
تسأل الله شيْئين
سِتر الذنب ،
والتجاوز عنه
بحيث لا يعاقبك الله عليه.
📔الفتاوى : (87/16).
قَالَ العلّامة صَالِح الفَوزَان حَفظهُ الله :
وأما الذي يقول : أستغفرُ الله ، بلسانه، وهو مُقيمٌ على المعاصي بأفعاله، فهو كذّابٌ لا ينفعُهُ الاستغفارُ .
🌾قال الفضيل بن عياض رحمه الله :
استغفارٌ بِلاَ إقلاعٍ توبةُ الكذّابينَ،
وقال آخرُ : استغفارُنا يحتاجُ إلى استغفارٍ ! .
يعني أنَّ منِ استغفرَ ،ولم يترُكِ المعصية،
فاستغفارهُ ذنبٌ يحتاجُ إلى استغفار،
فلننظر في حقيقةِ استغفارنا، لِئلاّ نكونَ من الكذّابينَ الذين يستغفرونَ بألسنتهم
وهم مقيمونَ على معاصيهم .
📔الخطب المنبرية في المناسبات العصرية:
الإستغفار
🌾قَالَ تَعَالَى :
{ ومَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُم وهُم يَستَغفِرُونَ} .
⬅ أكثروا من الإستغفار ولكن بصدق
⬅وإيّاكم واستغفار الكذّابين
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا ))
صححه الألباني في
📔صحيح ابن ماجه - رقم : (3093).
قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله :
فَالتَّوحِيدُ هُوَ جِمَاعُ الدِّينِ الَّذِي هُوَ أصلُهُ وفَرعُهُ ولُبُّهُ ، وهُوَ الخَيرُ كُلُّهُ ، والاستِغفَارُ يُزِيلُ الشَّرَّ كُلَّهُ، فَيَحصُلُ مِن هَذَينِ جَمِيعَ الخَيرِ، وزَوَالُ جَمِيعَ الشَّرِّ، وكُلُّ مَا يُصِيبُ المُؤمِنَ مِنَ الشَّرِّ فَإنَّمَا هُوَ بِذِنُوبِهِ.
والاستِغفَارُ يَمحُو الذُّنُوبَ فَيُزِيلُ العَذَابَ، قَالَ تَعَالَى :
{ومَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُم وهُم يَستَغفِرُونَ}.
📔جَامِعُ المَسَائِلِ : (274/7).
🌾قال العلاّمة ابن عثيمين رحمه الله:
عندما تقول استَغْفِرُ الله
تسأل الله شيْئين
سِتر الذنب ،
والتجاوز عنه
بحيث لا يعاقبك الله عليه.
📔الفتاوى : (87/16).
قَالَ العلّامة صَالِح الفَوزَان حَفظهُ الله :
وأما الذي يقول : أستغفرُ الله ، بلسانه، وهو مُقيمٌ على المعاصي بأفعاله، فهو كذّابٌ لا ينفعُهُ الاستغفارُ .
🌾قال الفضيل بن عياض رحمه الله :
استغفارٌ بِلاَ إقلاعٍ توبةُ الكذّابينَ،
وقال آخرُ : استغفارُنا يحتاجُ إلى استغفارٍ ! .
يعني أنَّ منِ استغفرَ ،ولم يترُكِ المعصية،
فاستغفارهُ ذنبٌ يحتاجُ إلى استغفار،
فلننظر في حقيقةِ استغفارنا، لِئلاّ نكونَ من الكذّابينَ الذين يستغفرونَ بألسنتهم
وهم مقيمونَ على معاصيهم .
📔الخطب المنبرية في المناسبات العصرية: