الواثقة بالله
12-19-2021, 09:26 PM
*💥 تصحيح العقيدة*
*📚 من فتاوى اللجنة الدائمة*
*♦ الحلف بالأمانة*
*🔸 س4: إننا عندما نقوم بشراء شيء ما من التاجر نقول له: بكم هذه؟ فيقول: بكذا. فنقول له:*
*▪ باﻷمانة بكم هي؟*
*▪ أو أسألك بالله بكم هي؟*
*▪ أو بحجر الله بكم هي؟*
*🔸 فما الحكم في العبارات الثﻼث السابقة؟*
*🔹 ج4: ﻻ يجوز الحلف بغير الله، ﻻ باﻷمانة وﻻ بغيرها؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «من حلف بغير الله فقد أشرك».*
رقم الفتوى 18805
*♦ قول القائل في حلفه (وحياة ربي)*
*🔸 س: ما صحة قول القائل: (وحياة ربي)*
*▪ مع أن ابن القيم قد أورد هذه الكلمة في النونية الشافية الكافية؟*
*🔹 ج: إن قول القائل في حلفه: (وحياة ربى) جائز وﻻ محذور فيه؛ ﻷنه قسم بصفة من صفات الله الثابتة له،*
*▪ ولﻹنسان أن يقسم بأي اسم من أسماء الله أو صفة من صفاته.*
رقم الفتوى 20432
*♦ التوكل*
*🔸 س1: ما حكم من أخذ باﻷسباب ولم يتوكل على الله سبحانه وتعالى؟،*
*🔸 وحكم من توكل على الله سبحانه وتعالى ولم يأخذ باﻷسباب؟*
*🔹 ج1: يجب على المسلم أن يتوكل على الله مع اﻷخذ باﻷسباب النافعة،*
*🚫 وﻻ يجوز ترك اﻷسباب بحجة التوكل على الله؛ ﻷنه ﻻ تنافي بينهما، وﻷن الله شرع اتخاذ اﻷسباب مع التوكل عليه.*
رقم الفتوى 18281
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
*✍ مجموعة فتاوى اللجنة الدائمة
*📚 من فتاوى اللجنة الدائمة*
*♦ الحلف بالأمانة*
*🔸 س4: إننا عندما نقوم بشراء شيء ما من التاجر نقول له: بكم هذه؟ فيقول: بكذا. فنقول له:*
*▪ باﻷمانة بكم هي؟*
*▪ أو أسألك بالله بكم هي؟*
*▪ أو بحجر الله بكم هي؟*
*🔸 فما الحكم في العبارات الثﻼث السابقة؟*
*🔹 ج4: ﻻ يجوز الحلف بغير الله، ﻻ باﻷمانة وﻻ بغيرها؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «من حلف بغير الله فقد أشرك».*
رقم الفتوى 18805
*♦ قول القائل في حلفه (وحياة ربي)*
*🔸 س: ما صحة قول القائل: (وحياة ربي)*
*▪ مع أن ابن القيم قد أورد هذه الكلمة في النونية الشافية الكافية؟*
*🔹 ج: إن قول القائل في حلفه: (وحياة ربى) جائز وﻻ محذور فيه؛ ﻷنه قسم بصفة من صفات الله الثابتة له،*
*▪ ولﻹنسان أن يقسم بأي اسم من أسماء الله أو صفة من صفاته.*
رقم الفتوى 20432
*♦ التوكل*
*🔸 س1: ما حكم من أخذ باﻷسباب ولم يتوكل على الله سبحانه وتعالى؟،*
*🔸 وحكم من توكل على الله سبحانه وتعالى ولم يأخذ باﻷسباب؟*
*🔹 ج1: يجب على المسلم أن يتوكل على الله مع اﻷخذ باﻷسباب النافعة،*
*🚫 وﻻ يجوز ترك اﻷسباب بحجة التوكل على الله؛ ﻷنه ﻻ تنافي بينهما، وﻷن الله شرع اتخاذ اﻷسباب مع التوكل عليه.*
رقم الفتوى 18281
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
*✍ مجموعة فتاوى اللجنة الدائمة