أ/أحمد
04-16-2011, 12:25 AM
عند اليهود
عند الشيعة
تطلق اليهود لقب "وصي" على من يستخلف شئون البشر بعد موسى عليه السلام.
تطلق الشيعة لقب "وصي" على من يتولى شئون المسلمين بعد النبي r.
تعيين الوصي من قبل الله تبارك وتعالى
يزعم اليهود أن الله تعالى نص على يوشع وصياً لموسى عليه السلام.
يزعم الشيعة أن الله تعالى نص على علي t وصياً للنبي عليه الصلاة والسلام.
منزلة الوصي كمنزلة النبي
جاء في أسفار اليهود أن الله تبارك وتعالى قال ليوشع: "اليوم أبتدي أعظمك في أعين جميع بني إسرائيل لكي يعلموا أني كما كنت مع موسى أكون معك".
زعم الشيعة أن لعلي t وغيره من الأئمة منزلة تعادل منزلة النبي r.
الأوصياء يتحكمون بمجريات الكون
"حينئذ كلم يوشع الرب يوم أسلم الرب الأموربين أمام بني إسرائيل وقال أمام عيون إسرائيل يا شمس دومي على جبعون، ويا قمر على وادي ايلون. فدامت الشمس ووقف القمر حتى انتقم الشعب من أعدائه، أليس هذا مكتوباً في سفر ياشر، فوقفت الشمس في كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل.
[الإصحاح العاشر فقرات (12-14)]. و"جبعون": من مدن فلسطين
عن أبي عبد الله قال: إن علياً لما صلىالظهر التفت إلى جمجمة تلقاءه فقال: أيتها الجمجمة من أين أنت؟ فقالت: أنا فلان بن فلان ملك بلاد آل فلان، فقال لها أمير المؤمنين: فقصي عليّ الخبر وما كنت وما كان عصرك، فاشتغل بها حتى غابت الشمس، فكلمها بثلاثة أحرف من الإنجيل لأن لا يفقه العرب كلامها، قالت: لا أرجع وقد أفلت فدعا الله عز وجل فبعث إليها سبعين ألف ملك بسبعين ألف سلسلة حديد فجعلوها في رقبتها وسحبوها على وجهها حتى عادت بيضاء نقية حتى صلى أمير المؤمنين عليه السلام ثم هوت كهوي الكوكب.
[بحار الأنوار (41/166)].
عند اليهود
عند الشيعة
حصر الإمامة والملك
يحصر اليهود الملك في آل داود ويرون أنه لا يجوز أن يخرج الملك منهم إلى غيرهم إلى يوم القيامة.
يحصر الشيعة الإمامية في ولد الحسين ويرون أنها لا تخرج عنهم إلى يوم القيامة.
جرت الكهانة في ولد هارون دون ولد موسى مع أن موسى أفضل من هارون.
جرت الإمامة في ولد الحسين دون ولد الحسن مع أن الحسن أفضل من الحسين.
يشترط اليهود في ملوكهم أن يعيدوا بناء هيكل سليمان وأن يحملوا تابوت عهد الرب.
يشترط الشيعة لصحة إمامة أئمتهم أن يحملوا سلاح رسول الله r وهم يشبهون السلاح فيهم بالتابوت في بني إسرائيل.
انقطاع ملك آل داود من بني إسرائيل والذي زعم اليهود أنه لا ينقطع إلى يوم القيامة منذ زمن بعيد جداً.
انقطاع إمامة ولد الحسين فلا الحسين ولا أبناؤه تولوا إمارة المسلمين في يوم من الأيام.
أوجه التشابه بين مسيح اليهود ومهدي الشيعة
عندما يعود مسيح اليهود يضم مشتتي اليهود من كل أنحاء الأرض ويكون مكان اجتماعهم مدينة اليهود المقدسة وهي القدس.
عندما يخرج مهدي الشيعة يجتمع إليه الشيعة من كل مكان ويكون مكان اجتماعهم المدينة المقدسة عند الشيعة وهي الكوفة.
عندما يأتي مسيح اليهود تخرج جثث العصاة ليشاهد اليهود تعذيبهم.
وعندما يأتي مهدي الشيعة يخرج أصحاب النبي r من قبورهم فيعذبهم.
يحاكم مسيح اليهود كل من ظلم اليهود ويقتص منهم.
يحاكم مهدي الشيعة كل من ظلم الشيعة ويقتص منهم.
عندما يخرج مسيح اليهود تتغير أجسام اليهود فتبلغ قامة الرجل منهم مائتي ذراع وكذلك تطول أعمارهم.
عندما يخرج مهدي الشيعة تتغير أجسام الشيعة فتصير للرجل منهم قوة أربعين رجلاً، ويطأ الناس بقدميه، وكذلك يمد الله لهم في أسماعهم وأبصارهم. [الكافي (8/240)].
عند اليهود
عند الشيعة
في عهد مسيح اليهود تكثر الخيرات عند اليهود فتنبع الجبال لبناً وعسلاً وتطرح الأرض فطيراً وملابس من الصوف.
الإصحاح الثالث فقرة (18)
في عهد مهدي الشيعة تكثر الخيرات عند الشيعة وينبع من الكوفة نهران من الماء واللبن يشرب منهما الشيعة.
بحار الأنوار (52|335)
مسيح اليهود معدوم لا وجود له.
مهدي الشيعة معدوم لا وجود له.
نسبة الندم والبداء لله تبارك وتعالى
يزعم اليهود أن الله أراد إهلاك بني إسرائيل، وبينما المَلك يهلك ندم الله تعالى على ذلك، وأمر المَلك بالكف عن الإهلاك.
يزعم الشيعة أن الله أراد أن يهلك الناس في زمن النبي r ثم ما لبث أن بدا له، فرجع عن الإهلاك.
يدعي اليهود أن الله تعالى نصب شاول ملكاً على بني إسرائيل ثم ندم وتأسف على ذلك.
يدعي الشيعة أن الله تعالى قد عين إسماعيل بن جعفر وأبا جعفر بن محمد بن علي إمامين للشيعة ثم بدا له فغيرهما.
يزعم اليهود أن صفة الندم لا تنفك عن الله تعالى فهو دائماً يندم على الشر.
تزعم الشيعة أن الله اشترط لنفسه البداء، وأن يقدم ما يشاء ويؤخر.
يعتقد اليهود أن في إطلاق صفة الندم على الله تعالى مدحاً وتعظيماً له تعالى. جاء في أسفارهم: "إن ربكم رؤوف رحيم يندم على الشر".
ويعتقد الشيعة أن في إطلاق صفة البداء على الله تعالى مدحاً وتعظيماً وعبادة لله تعالى، قالوا: ما عبد الله بشيء مثل البداء وما عظم بمثل البداء.
الطعن في الأنبياء وأصحابهم
زعم اليهود أن عيسى عليه السلام وأتباعه كفرة مرتدون خارجون عن الدين
زعم الشيعة أن الصحابة كفار مرتدون عن الإسلام ولم يدخلوا في الدين إلا نفاقاً ورياءً.
رمى اليهود مريم عليها السلام بالفاحشة مع تبرئة الله تعالى لها.
رمى الشيعة عائشة رضي الله عنها بالفاحشة مع تبرئة الله تعالى لها.
عند اليهود
عند الشيعة
يستعمل اليهود والشيعة الرموز لمن أرادوا الطعن عليه في كتبهم حتى لا يفضح أمرهم أمام الناس
يرمز اليهود لعيسى بعدة رموز منها "جيشو"، وهو مقتبس من تركيب أحرف كلمات ثلاث: إيماش، شيمو، فيزيكر، أي ليمح اسمه وذكره، ويرمزون إليه بـ "ذلك الرجل" و"ابن النجار" و"ابن الحطاب"، كما يرمزون لمريم بـ "ماري".
يرمز الشيعة في كتبهم للخلفاء الراشدين وأمهات المؤمنين برموز تشبه رموز اليهود، فيرمزون لأبي بكر وعمر "بالجبت والطاغوت"، و"زريق وحبتر"، و"فرعون وهامان"، و"العجل والسامري"، و"الأعرابيين"، و"الأول والثاني"، و"فلان وفلان"، وغيرها من هذه الرموز، ويرمزون لعثمان بـ "نعثل" و"الثالث". ويرمزون لمعاوية بـ "الرابع" ولبني أمية بـ "أبي سلامة"، ويرمزون لعائشة "بأم الشرور"، و"صاحبة الجمل" و"عسكر بن هوسر".
غلو الشيعة واليهود في أوليائهم
غالى اليهود في موسى عليه السلام حتى زعموا أن الله خاطبه قائلاً: إنا جعلناك إلهاً لفرعون وهارون أخوك يكون نبياً.
غالى الشيعة في علي بن أبي طالب t حتى ادعوا فيه الربوبية، قالوا في تفسير قوله تعالى: (قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه)، قالوا: يرد إلى أمير المؤمنين.
غالى اليهود في النبي دانيال وقالوا إن اسمه كاسم الله وأن روح الإله قد حلت فيه، وأن فيه حكمة كحكمة الله وفطنة كفطنة الله.
غالى الشيعة في أئمتهم حتى أطلقوا عليهم أسماء الله الحسنى ووصفوهم بصفات الله العلي، وكذبوا على الأئمة أنهم قالوا: (نحن الأسماء الحسنى نحن منبت الرحمة ومعدن الحكمة ومصابيح العلم)، وكذبوا على علي t أنه قال: أنا علم الله وأنا قلب الله الواعي ولسان الله الناطق وعين الله الناظرة، وأنا جنب الله وأنا يد الله.
عند اليهود
عند الشيعة
يدعي اليهود أن بعض أنبيائهم يعلمون الغيب كزعمهم أن إيليا كان يعلم متى ينزل المطر.
يدعي الشيعة أن أئمتهم يعلمون الغيب، وأنه لا يخفى عليهم شيء في السماوات ولا في الأرض، وأنهم يعلمون ما في أصلاب الرجال وما في أرحام النساء، ويعلمون ما في الجنة والنار، ويعلمون ما كان وما سيكون إلى يوم القيامة
جاء في "التلمود": "إن التوراة أشبه بالماء، والمشنا أشبه بالنبيذ والغامارا أشبه بالنبيذ العطري، والإنسان لا يستغني عن الثلاثة الكتب المذكورة كما أنه لا يستغني عن الثلاثة الأصناف السالف ذكرها.
قال الشيرازي: وكما أن كيان الإسلام كان يحتاج إلى جهود محمد وعلي والحسين معاً، لأن تعاليم محمد إنشائية، وتعاليم علي تربوية، وتعاليم الحسين إمدادية، وإذا لم تتفاعل هذه العناصر الثلاثة معاً لا يبرز الإسلام إلى الوجود.
يدعي اليهود أن حاخاماتهم أفضل من الأنبياء، قالوا: أقوال الحاخامات أفضل من أقوال الأنبياء. وقالوا: التفت على أقوال الحاخامات أكثر من التفاتك إلى شريعة موسى.
يدعي الشيعة أن أئمتهم أفضل من الأنبياء. قال الخميني عن الأئمة: وإن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل. وقالوا أيضاً: علي خير البشر ومن أبى فقد كفر.
يعتقد اليهود في أنبيائهم وحاخاماتهم أنهم يستطيعون إرجاع الحياة للأموات من الإنسان والحيوان.
تعتقد الشيعة في أئمتهم أنهم يستطيعون إرجاع الحياة للأموات من الإنسان والحيوان.
يعتقد اليهود عصمة حاخاماتهم وأن الله جعلهم معصومين من الخطأ والنسيان.
تعتقد الشيعة عصمة أئمتهم، وأنه لا يجوز عليهم سهو ولا غفلة، ولا خطأ ولا نسيان.
غالى اليهود في حاخاماتهم حتى قالوا: يلزمك اعتبار أقوال الحاخامات مثل الشريعة. أي التوارة.
غالى الشيعة في أئمتهم حتى قال الخميني: إن تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن يجب تنفيذها.
نقلا من كتاب ( بذل المجهود في اثبات مشابهة الرافضة لليهود )
عند الشيعة
تطلق اليهود لقب "وصي" على من يستخلف شئون البشر بعد موسى عليه السلام.
تطلق الشيعة لقب "وصي" على من يتولى شئون المسلمين بعد النبي r.
تعيين الوصي من قبل الله تبارك وتعالى
يزعم اليهود أن الله تعالى نص على يوشع وصياً لموسى عليه السلام.
يزعم الشيعة أن الله تعالى نص على علي t وصياً للنبي عليه الصلاة والسلام.
منزلة الوصي كمنزلة النبي
جاء في أسفار اليهود أن الله تبارك وتعالى قال ليوشع: "اليوم أبتدي أعظمك في أعين جميع بني إسرائيل لكي يعلموا أني كما كنت مع موسى أكون معك".
زعم الشيعة أن لعلي t وغيره من الأئمة منزلة تعادل منزلة النبي r.
الأوصياء يتحكمون بمجريات الكون
"حينئذ كلم يوشع الرب يوم أسلم الرب الأموربين أمام بني إسرائيل وقال أمام عيون إسرائيل يا شمس دومي على جبعون، ويا قمر على وادي ايلون. فدامت الشمس ووقف القمر حتى انتقم الشعب من أعدائه، أليس هذا مكتوباً في سفر ياشر، فوقفت الشمس في كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل.
[الإصحاح العاشر فقرات (12-14)]. و"جبعون": من مدن فلسطين
عن أبي عبد الله قال: إن علياً لما صلىالظهر التفت إلى جمجمة تلقاءه فقال: أيتها الجمجمة من أين أنت؟ فقالت: أنا فلان بن فلان ملك بلاد آل فلان، فقال لها أمير المؤمنين: فقصي عليّ الخبر وما كنت وما كان عصرك، فاشتغل بها حتى غابت الشمس، فكلمها بثلاثة أحرف من الإنجيل لأن لا يفقه العرب كلامها، قالت: لا أرجع وقد أفلت فدعا الله عز وجل فبعث إليها سبعين ألف ملك بسبعين ألف سلسلة حديد فجعلوها في رقبتها وسحبوها على وجهها حتى عادت بيضاء نقية حتى صلى أمير المؤمنين عليه السلام ثم هوت كهوي الكوكب.
[بحار الأنوار (41/166)].
عند اليهود
عند الشيعة
حصر الإمامة والملك
يحصر اليهود الملك في آل داود ويرون أنه لا يجوز أن يخرج الملك منهم إلى غيرهم إلى يوم القيامة.
يحصر الشيعة الإمامية في ولد الحسين ويرون أنها لا تخرج عنهم إلى يوم القيامة.
جرت الكهانة في ولد هارون دون ولد موسى مع أن موسى أفضل من هارون.
جرت الإمامة في ولد الحسين دون ولد الحسن مع أن الحسن أفضل من الحسين.
يشترط اليهود في ملوكهم أن يعيدوا بناء هيكل سليمان وأن يحملوا تابوت عهد الرب.
يشترط الشيعة لصحة إمامة أئمتهم أن يحملوا سلاح رسول الله r وهم يشبهون السلاح فيهم بالتابوت في بني إسرائيل.
انقطاع ملك آل داود من بني إسرائيل والذي زعم اليهود أنه لا ينقطع إلى يوم القيامة منذ زمن بعيد جداً.
انقطاع إمامة ولد الحسين فلا الحسين ولا أبناؤه تولوا إمارة المسلمين في يوم من الأيام.
أوجه التشابه بين مسيح اليهود ومهدي الشيعة
عندما يعود مسيح اليهود يضم مشتتي اليهود من كل أنحاء الأرض ويكون مكان اجتماعهم مدينة اليهود المقدسة وهي القدس.
عندما يخرج مهدي الشيعة يجتمع إليه الشيعة من كل مكان ويكون مكان اجتماعهم المدينة المقدسة عند الشيعة وهي الكوفة.
عندما يأتي مسيح اليهود تخرج جثث العصاة ليشاهد اليهود تعذيبهم.
وعندما يأتي مهدي الشيعة يخرج أصحاب النبي r من قبورهم فيعذبهم.
يحاكم مسيح اليهود كل من ظلم اليهود ويقتص منهم.
يحاكم مهدي الشيعة كل من ظلم الشيعة ويقتص منهم.
عندما يخرج مسيح اليهود تتغير أجسام اليهود فتبلغ قامة الرجل منهم مائتي ذراع وكذلك تطول أعمارهم.
عندما يخرج مهدي الشيعة تتغير أجسام الشيعة فتصير للرجل منهم قوة أربعين رجلاً، ويطأ الناس بقدميه، وكذلك يمد الله لهم في أسماعهم وأبصارهم. [الكافي (8/240)].
عند اليهود
عند الشيعة
في عهد مسيح اليهود تكثر الخيرات عند اليهود فتنبع الجبال لبناً وعسلاً وتطرح الأرض فطيراً وملابس من الصوف.
الإصحاح الثالث فقرة (18)
في عهد مهدي الشيعة تكثر الخيرات عند الشيعة وينبع من الكوفة نهران من الماء واللبن يشرب منهما الشيعة.
بحار الأنوار (52|335)
مسيح اليهود معدوم لا وجود له.
مهدي الشيعة معدوم لا وجود له.
نسبة الندم والبداء لله تبارك وتعالى
يزعم اليهود أن الله أراد إهلاك بني إسرائيل، وبينما المَلك يهلك ندم الله تعالى على ذلك، وأمر المَلك بالكف عن الإهلاك.
يزعم الشيعة أن الله أراد أن يهلك الناس في زمن النبي r ثم ما لبث أن بدا له، فرجع عن الإهلاك.
يدعي اليهود أن الله تعالى نصب شاول ملكاً على بني إسرائيل ثم ندم وتأسف على ذلك.
يدعي الشيعة أن الله تعالى قد عين إسماعيل بن جعفر وأبا جعفر بن محمد بن علي إمامين للشيعة ثم بدا له فغيرهما.
يزعم اليهود أن صفة الندم لا تنفك عن الله تعالى فهو دائماً يندم على الشر.
تزعم الشيعة أن الله اشترط لنفسه البداء، وأن يقدم ما يشاء ويؤخر.
يعتقد اليهود أن في إطلاق صفة الندم على الله تعالى مدحاً وتعظيماً له تعالى. جاء في أسفارهم: "إن ربكم رؤوف رحيم يندم على الشر".
ويعتقد الشيعة أن في إطلاق صفة البداء على الله تعالى مدحاً وتعظيماً وعبادة لله تعالى، قالوا: ما عبد الله بشيء مثل البداء وما عظم بمثل البداء.
الطعن في الأنبياء وأصحابهم
زعم اليهود أن عيسى عليه السلام وأتباعه كفرة مرتدون خارجون عن الدين
زعم الشيعة أن الصحابة كفار مرتدون عن الإسلام ولم يدخلوا في الدين إلا نفاقاً ورياءً.
رمى اليهود مريم عليها السلام بالفاحشة مع تبرئة الله تعالى لها.
رمى الشيعة عائشة رضي الله عنها بالفاحشة مع تبرئة الله تعالى لها.
عند اليهود
عند الشيعة
يستعمل اليهود والشيعة الرموز لمن أرادوا الطعن عليه في كتبهم حتى لا يفضح أمرهم أمام الناس
يرمز اليهود لعيسى بعدة رموز منها "جيشو"، وهو مقتبس من تركيب أحرف كلمات ثلاث: إيماش، شيمو، فيزيكر، أي ليمح اسمه وذكره، ويرمزون إليه بـ "ذلك الرجل" و"ابن النجار" و"ابن الحطاب"، كما يرمزون لمريم بـ "ماري".
يرمز الشيعة في كتبهم للخلفاء الراشدين وأمهات المؤمنين برموز تشبه رموز اليهود، فيرمزون لأبي بكر وعمر "بالجبت والطاغوت"، و"زريق وحبتر"، و"فرعون وهامان"، و"العجل والسامري"، و"الأعرابيين"، و"الأول والثاني"، و"فلان وفلان"، وغيرها من هذه الرموز، ويرمزون لعثمان بـ "نعثل" و"الثالث". ويرمزون لمعاوية بـ "الرابع" ولبني أمية بـ "أبي سلامة"، ويرمزون لعائشة "بأم الشرور"، و"صاحبة الجمل" و"عسكر بن هوسر".
غلو الشيعة واليهود في أوليائهم
غالى اليهود في موسى عليه السلام حتى زعموا أن الله خاطبه قائلاً: إنا جعلناك إلهاً لفرعون وهارون أخوك يكون نبياً.
غالى الشيعة في علي بن أبي طالب t حتى ادعوا فيه الربوبية، قالوا في تفسير قوله تعالى: (قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه)، قالوا: يرد إلى أمير المؤمنين.
غالى اليهود في النبي دانيال وقالوا إن اسمه كاسم الله وأن روح الإله قد حلت فيه، وأن فيه حكمة كحكمة الله وفطنة كفطنة الله.
غالى الشيعة في أئمتهم حتى أطلقوا عليهم أسماء الله الحسنى ووصفوهم بصفات الله العلي، وكذبوا على الأئمة أنهم قالوا: (نحن الأسماء الحسنى نحن منبت الرحمة ومعدن الحكمة ومصابيح العلم)، وكذبوا على علي t أنه قال: أنا علم الله وأنا قلب الله الواعي ولسان الله الناطق وعين الله الناظرة، وأنا جنب الله وأنا يد الله.
عند اليهود
عند الشيعة
يدعي اليهود أن بعض أنبيائهم يعلمون الغيب كزعمهم أن إيليا كان يعلم متى ينزل المطر.
يدعي الشيعة أن أئمتهم يعلمون الغيب، وأنه لا يخفى عليهم شيء في السماوات ولا في الأرض، وأنهم يعلمون ما في أصلاب الرجال وما في أرحام النساء، ويعلمون ما في الجنة والنار، ويعلمون ما كان وما سيكون إلى يوم القيامة
جاء في "التلمود": "إن التوراة أشبه بالماء، والمشنا أشبه بالنبيذ والغامارا أشبه بالنبيذ العطري، والإنسان لا يستغني عن الثلاثة الكتب المذكورة كما أنه لا يستغني عن الثلاثة الأصناف السالف ذكرها.
قال الشيرازي: وكما أن كيان الإسلام كان يحتاج إلى جهود محمد وعلي والحسين معاً، لأن تعاليم محمد إنشائية، وتعاليم علي تربوية، وتعاليم الحسين إمدادية، وإذا لم تتفاعل هذه العناصر الثلاثة معاً لا يبرز الإسلام إلى الوجود.
يدعي اليهود أن حاخاماتهم أفضل من الأنبياء، قالوا: أقوال الحاخامات أفضل من أقوال الأنبياء. وقالوا: التفت على أقوال الحاخامات أكثر من التفاتك إلى شريعة موسى.
يدعي الشيعة أن أئمتهم أفضل من الأنبياء. قال الخميني عن الأئمة: وإن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل. وقالوا أيضاً: علي خير البشر ومن أبى فقد كفر.
يعتقد اليهود في أنبيائهم وحاخاماتهم أنهم يستطيعون إرجاع الحياة للأموات من الإنسان والحيوان.
تعتقد الشيعة في أئمتهم أنهم يستطيعون إرجاع الحياة للأموات من الإنسان والحيوان.
يعتقد اليهود عصمة حاخاماتهم وأن الله جعلهم معصومين من الخطأ والنسيان.
تعتقد الشيعة عصمة أئمتهم، وأنه لا يجوز عليهم سهو ولا غفلة، ولا خطأ ولا نسيان.
غالى اليهود في حاخاماتهم حتى قالوا: يلزمك اعتبار أقوال الحاخامات مثل الشريعة. أي التوارة.
غالى الشيعة في أئمتهم حتى قال الخميني: إن تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن يجب تنفيذها.
نقلا من كتاب ( بذل المجهود في اثبات مشابهة الرافضة لليهود )