عارف النهدي
06-09-2011, 12:27 AM
http://www.hejrh.com/vb/basmala.gif
قال شيخُ الإسلامابن تيمية - رحمه الله -: "خير الأعمال ما كان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."
قال بعض السلف: "قد أصبح بنا من نعم الله - تعالى - ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر... ؟ "
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو : سؤال الله العون على مرضاته"
قال شيخ الإسلامابن تيمية - رحمه الله -: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
قال شيخ الإسلامابن تيمية - رحمه الله -: "ومن تدبر أصول الشرع علم أنه يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق".
قال بعض السلف: "ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة".
قال شيخ الإسلامابن تيمية - رحمه الله -: "النّيَّة المجردة عن العمل يُثاب عليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".
قال الحسن البصري - رحمه الله -: "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
قال الإمام أحمد - رحمه الله -: "إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".
قيل للإمام أحمد - رحمه الله -: "كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".
قال شيخ الإسلامابن تيمية- رحمه الله -: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".
قال مطرف بن عبد الله - رضي الله عنه -: "صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله -: فقال: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أذبه بالذكر".
قال العلاَّمة السعدي - رحمه الله -: في تفسير قوله - تعالى -: {وهو اللطيف الخبير} من معاني اللطيف: "أنه الذي يلطُف بعبده ووليِّه فيسوق إليه البرَّ والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم" [مجموع الفتاوى 1/8].
قال بعض السلف: "القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل".
قال بعض السلف: "الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة".
قال الإمام أحمد - رحمه الله -: "نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا".
قال بعض السلف: "من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد".
قال الإمام الشافعي - رحمه الله -: "ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
قال عمر ابن الخطاب - رضي الله عنه -: "ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
قال بعض السلف: "إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإياك إياك".
قال ابن عبد البر - رحمه الله -: كتب عمر إلى معاوية: أن ألزم الحقَّ، ينزلك الحقُّ في منازل أهل الحقّ، يوم لا يُقضى إلا بالحقّ، والسلام.
قال ابن القيم - رحمه الله -: الجهاد نوعان: جهاد باليد والسنان، وهذا المشارك فيه كثير. والثاني: الجهاد بالحجَّة والبيان، وهو جهاد الخاصّة من أتباع الرُّسل، وهو جهاد الأئمة وهو أفضل الجهادين لعظم منفعته وشدّة مؤونته وكثرة أعدائه.
قال ابن القيم - رحمه الله -: كلُّ مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرَّحمة إلى ضدّها، وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث، فليست من الشَّريعة وإن أُدخلت فيها بالتأويل [إعلام الموقعين: 3/3].
نقل عن النوويُّ و الخطيب الشّربينيُّ عن الجويني إمام الحرميناتفاق المسلمين على منع النساء من الخروج سافرات الوجوه. [روضة الطالين: 21/7].
قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: إذا أصاب أحدُكم ودّاً من أخيه فليتمسَّك به، فقلما يصيب ذلك.
قال العلاَّمة السعدي - رحمه الله -: عنوان سعادة العبد: إخلاصه للمعبود، وسعيه في نفع الخلق. [1/30].
قال بعض السلف: صانع المعروف لا يقع، وإن وقع وجد مُتكئاً.
قال ابن القيم - رحمه الله -: ومن ظن إدالة أهل الكفر على أهل الإسلام إدالة تامة فقد أساء الظنّ بالله.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنسبه ولا يُذم أحد بنسبه.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم.
قال الحسن البصري - رحمه الله -: لرجل: تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً.
قال بعض السلف: ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه، فعاضه مكانها الصبر، إلا كان ما عوَّضه خيراً ممّا انتزعه.
قال بعض السلف: تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
قال بعض السلف: إنَّ العبد ليهمُّ بالأمر في التجارة والإمارة حتى يُيسَّر له، فينظر الله إليه فيقول للملائكة: اصرفوه عنه فإنه إن يسَّر له أدخلتُه النار فيصرف الله عنه، فظلَّ يتطير بقوله: سبّني فلان وأهانني فلان، وما هو إلا فضل الله.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: في [المنهاج 3/378]: إذا صار لليهود دولةٌ في العراق يكون الرّافضة أعظم أعوان لهم.
قال بعض السلف: ما بين مصراعي باب الجنة مسيرةُ أربعين، وليأتينَّ عليه يومٌ وهو كظيظ من الزحام.
قال عمر الفاروق - رضي الله عنه -: لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون النُّصح.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في آخر حياته: "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن" [ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: 2/402]
قال الشيخ/ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن "ليس بين الرافضة والنصارى إلا نسبة الولد لله"، كما في الدرر السنية (1/386).
قال ابن القيّم - رحمه الله - "كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى، كان تعب البدن أوفر وحظه من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعة الله".
قال إسحاق بن خالد - رحمه الله - "ليس أقطع لظهر إبليس من قول ابن آدم: ليت شعري بم يختم لي!؟ عندها ييأس إبليس ويقول: متى يُعجب هذا بعمله؟ ".
قال ابن القيّم - رحمه الله - "الله إذا أراد بعبد خير سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة، فإنّ ما تقبل من الأعمال ورفع من القلب رؤيته ومن اللسان ذكره".
قال ابن القيّم - رحمه الله - في الوابل الصيب: "فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك، ويوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله".
قال ابن القيّم - رحمه لله - "بل أكثر من يتعبد الله - عز وجل - بترك ما أوجب فيتخلى وينقطع عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع قدرته عليه، ويزعم أنه متقرب إلى الله بذلك مجتمع على ربه تارك ما لا يعنيه؛ فهذا من أمقت الخلق إلى الله". "لن يستطيع أحد أن يركب على ظهرك إلا إذا كنت منحنياً"
قال سفيان الثوري - رحمه الله - "إذ أحببت الرجل في الله، ثم أحدث في الإسلام فلم تبغضه عليه فلم تحبه في الله" الحلية 7/34.
قال ابن القيّم - رحمه الله - "فإذا إنضافت الأقوال الباطلة إلى الظنون الكاذبة وأعانتها الأهواء الغالبة، فلا تسأل عن تبديل الدين بعد ذلك".
قال علي الطنطاوي - رحمه الله - "إن الأمة الخاملة صف من الأصفار، لكن إن بعث الله لها واحداً مؤمناً صادق الإيمان داعياً إلى الله، صار صف الأصفار مع الواحد مئة مليون، والتأريخ مليء بالشواهد على ما أقول".
قال الإمام الذهبيّ - رحمه الله - "فالقادة الأعلام يوم من أيام أحدهم أكبر من عمر آحاد الناس".
قال الإمام الشوكاني - رحمه الله - "فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أهم القواعد الإسلامية وأجل الفرائض الشرعية، ولهذا فإن تاركه شريكاً لفاعل المعصية ومستحقاً لغضب الله وانتقامه". فتح القدير سورة المائدة الآية 78-79.
قال الحسن - رحمه الله - "تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر، فإن وجدتموها فابشروا وأملوا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق"
قال ابن رجب - رحمه الله - في رسائله: "العِلْم وسيلة إلى كل فضيلة". "العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعاناً". "التفكر عبادة لا تقبل النيابة". "الصاعقة لا تضرب إلا القمم".
قال ابن رجب - رحمه الله - في لطائفه: "يمر السحاب في بلدة بماءٍ معين من المعصرات يريد النزول؛ فلا يستطيع لما حل بها من المنكرات".
قال ابن القيم - رحمه الله - "إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب، فإن الآلاف المؤلفة منهم؛ لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم". إعلام الموقعين 1/308.
قال ابن القيم - رحمه الله -: قال الله - تعالى -: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) الشمس: 9-10. والمعنى: "قد أفلح من كبَّرها وأعلاها بطاعة الله وأظهرها، وقد خسر من أخفاها وحقَّرها وصغَّرها بمعصية الله. فما صغَّر النفوس مثل معصية الله، وما كبَّرها وشرَّفها ورفَعَها مثل طاعته".
قال سفيان الثوري - رحمه الله - "ليس للشيطان سلاح للإنسان مثل خوف الفقر، فإذا وقع في قلب الإنسان: منَعَ الحق وتكلم بالهوى وظن بربه ظن السوء". قال الله - تعالى -: (نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ) الأنعام: من الآية83. قال شيخ الإسلام - رحمه الله -: "رفع الدرجات و الأقدار على قدر معاملة القلوب بالعلم والإيمان".
قال ابن عقيل - رحمه الله - "لولا أن القلوب تُوقن باجتماع ثانٍ لتفطرت المرائر لفراق المُحبين".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "وبالجُملةِ مَنْ قال أو فعل ما هو كُفْر. كَفَرَ بذلك وإن لم يقصد أن يكون كافراً، إذا لا يقصد الكفر أحدٌ إلا ما شاء الله". الصارم المسلول ص 17
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب والناقل
دمتم بحفظ الله ورعايته
====================
أكثرهآ روعهـ وتأثير
قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله -: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
قال بعض السلف: تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
صدقوا ورًبي مآ كذبوا .. الله يرحمهم جميعاً..
قال الحسن البصري - رحمه الله -: "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
الـ ع ــيش في الدنيآ جهآدٌ دآئـم ولآخير في الدنيآ إلآ في طآعة الله والصلآة وقرآءة القرآن ,, ولآ رآحة إلآ في الجنهـ
قال شيخُ الإسلامابن تيمية - رحمه الله -: "خير الأعمال ما كان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."
قال بعض السلف: "قد أصبح بنا من نعم الله - تعالى - ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر... ؟ "
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو : سؤال الله العون على مرضاته"
قال شيخ الإسلامابن تيمية - رحمه الله -: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".
قال شيخ الإسلامابن تيمية - رحمه الله -: "ومن تدبر أصول الشرع علم أنه يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق".
قال بعض السلف: "ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة".
قال شيخ الإسلامابن تيمية - رحمه الله -: "النّيَّة المجردة عن العمل يُثاب عليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".
قال الحسن البصري - رحمه الله -: "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
قال الإمام أحمد - رحمه الله -: "إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".
قيل للإمام أحمد - رحمه الله -: "كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".
قال شيخ الإسلامابن تيمية- رحمه الله -: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".
قال مطرف بن عبد الله - رضي الله عنه -: "صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله -: فقال: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أذبه بالذكر".
قال العلاَّمة السعدي - رحمه الله -: في تفسير قوله - تعالى -: {وهو اللطيف الخبير} من معاني اللطيف: "أنه الذي يلطُف بعبده ووليِّه فيسوق إليه البرَّ والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم" [مجموع الفتاوى 1/8].
قال بعض السلف: "القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل".
قال بعض السلف: "الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة".
قال الإمام أحمد - رحمه الله -: "نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا".
قال بعض السلف: "من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد".
قال الإمام الشافعي - رحمه الله -: "ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
قال عمر ابن الخطاب - رضي الله عنه -: "ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
قال بعض السلف: "إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإياك إياك".
قال ابن عبد البر - رحمه الله -: كتب عمر إلى معاوية: أن ألزم الحقَّ، ينزلك الحقُّ في منازل أهل الحقّ، يوم لا يُقضى إلا بالحقّ، والسلام.
قال ابن القيم - رحمه الله -: الجهاد نوعان: جهاد باليد والسنان، وهذا المشارك فيه كثير. والثاني: الجهاد بالحجَّة والبيان، وهو جهاد الخاصّة من أتباع الرُّسل، وهو جهاد الأئمة وهو أفضل الجهادين لعظم منفعته وشدّة مؤونته وكثرة أعدائه.
قال ابن القيم - رحمه الله -: كلُّ مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرَّحمة إلى ضدّها، وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث، فليست من الشَّريعة وإن أُدخلت فيها بالتأويل [إعلام الموقعين: 3/3].
نقل عن النوويُّ و الخطيب الشّربينيُّ عن الجويني إمام الحرميناتفاق المسلمين على منع النساء من الخروج سافرات الوجوه. [روضة الطالين: 21/7].
قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: إذا أصاب أحدُكم ودّاً من أخيه فليتمسَّك به، فقلما يصيب ذلك.
قال العلاَّمة السعدي - رحمه الله -: عنوان سعادة العبد: إخلاصه للمعبود، وسعيه في نفع الخلق. [1/30].
قال بعض السلف: صانع المعروف لا يقع، وإن وقع وجد مُتكئاً.
قال ابن القيم - رحمه الله -: ومن ظن إدالة أهل الكفر على أهل الإسلام إدالة تامة فقد أساء الظنّ بالله.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنسبه ولا يُذم أحد بنسبه.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم.
قال الحسن البصري - رحمه الله -: لرجل: تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً.
قال بعض السلف: ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه، فعاضه مكانها الصبر، إلا كان ما عوَّضه خيراً ممّا انتزعه.
قال بعض السلف: تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
قال بعض السلف: إنَّ العبد ليهمُّ بالأمر في التجارة والإمارة حتى يُيسَّر له، فينظر الله إليه فيقول للملائكة: اصرفوه عنه فإنه إن يسَّر له أدخلتُه النار فيصرف الله عنه، فظلَّ يتطير بقوله: سبّني فلان وأهانني فلان، وما هو إلا فضل الله.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: في [المنهاج 3/378]: إذا صار لليهود دولةٌ في العراق يكون الرّافضة أعظم أعوان لهم.
قال بعض السلف: ما بين مصراعي باب الجنة مسيرةُ أربعين، وليأتينَّ عليه يومٌ وهو كظيظ من الزحام.
قال عمر الفاروق - رضي الله عنه -: لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون النُّصح.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في آخر حياته: "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن" [ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: 2/402]
قال الشيخ/ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن "ليس بين الرافضة والنصارى إلا نسبة الولد لله"، كما في الدرر السنية (1/386).
قال ابن القيّم - رحمه الله - "كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى، كان تعب البدن أوفر وحظه من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعة الله".
قال إسحاق بن خالد - رحمه الله - "ليس أقطع لظهر إبليس من قول ابن آدم: ليت شعري بم يختم لي!؟ عندها ييأس إبليس ويقول: متى يُعجب هذا بعمله؟ ".
قال ابن القيّم - رحمه الله - "الله إذا أراد بعبد خير سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة، فإنّ ما تقبل من الأعمال ورفع من القلب رؤيته ومن اللسان ذكره".
قال ابن القيّم - رحمه الله - في الوابل الصيب: "فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك، ويوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله".
قال ابن القيّم - رحمه لله - "بل أكثر من يتعبد الله - عز وجل - بترك ما أوجب فيتخلى وينقطع عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع قدرته عليه، ويزعم أنه متقرب إلى الله بذلك مجتمع على ربه تارك ما لا يعنيه؛ فهذا من أمقت الخلق إلى الله". "لن يستطيع أحد أن يركب على ظهرك إلا إذا كنت منحنياً"
قال سفيان الثوري - رحمه الله - "إذ أحببت الرجل في الله، ثم أحدث في الإسلام فلم تبغضه عليه فلم تحبه في الله" الحلية 7/34.
قال ابن القيّم - رحمه الله - "فإذا إنضافت الأقوال الباطلة إلى الظنون الكاذبة وأعانتها الأهواء الغالبة، فلا تسأل عن تبديل الدين بعد ذلك".
قال علي الطنطاوي - رحمه الله - "إن الأمة الخاملة صف من الأصفار، لكن إن بعث الله لها واحداً مؤمناً صادق الإيمان داعياً إلى الله، صار صف الأصفار مع الواحد مئة مليون، والتأريخ مليء بالشواهد على ما أقول".
قال الإمام الذهبيّ - رحمه الله - "فالقادة الأعلام يوم من أيام أحدهم أكبر من عمر آحاد الناس".
قال الإمام الشوكاني - رحمه الله - "فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أهم القواعد الإسلامية وأجل الفرائض الشرعية، ولهذا فإن تاركه شريكاً لفاعل المعصية ومستحقاً لغضب الله وانتقامه". فتح القدير سورة المائدة الآية 78-79.
قال الحسن - رحمه الله - "تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر، فإن وجدتموها فابشروا وأملوا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق"
قال ابن رجب - رحمه الله - في رسائله: "العِلْم وسيلة إلى كل فضيلة". "العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعاناً". "التفكر عبادة لا تقبل النيابة". "الصاعقة لا تضرب إلا القمم".
قال ابن رجب - رحمه الله - في لطائفه: "يمر السحاب في بلدة بماءٍ معين من المعصرات يريد النزول؛ فلا يستطيع لما حل بها من المنكرات".
قال ابن القيم - رحمه الله - "إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب، فإن الآلاف المؤلفة منهم؛ لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم". إعلام الموقعين 1/308.
قال ابن القيم - رحمه الله -: قال الله - تعالى -: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) الشمس: 9-10. والمعنى: "قد أفلح من كبَّرها وأعلاها بطاعة الله وأظهرها، وقد خسر من أخفاها وحقَّرها وصغَّرها بمعصية الله. فما صغَّر النفوس مثل معصية الله، وما كبَّرها وشرَّفها ورفَعَها مثل طاعته".
قال سفيان الثوري - رحمه الله - "ليس للشيطان سلاح للإنسان مثل خوف الفقر، فإذا وقع في قلب الإنسان: منَعَ الحق وتكلم بالهوى وظن بربه ظن السوء". قال الله - تعالى -: (نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ) الأنعام: من الآية83. قال شيخ الإسلام - رحمه الله -: "رفع الدرجات و الأقدار على قدر معاملة القلوب بالعلم والإيمان".
قال ابن عقيل - رحمه الله - "لولا أن القلوب تُوقن باجتماع ثانٍ لتفطرت المرائر لفراق المُحبين".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "وبالجُملةِ مَنْ قال أو فعل ما هو كُفْر. كَفَرَ بذلك وإن لم يقصد أن يكون كافراً، إذا لا يقصد الكفر أحدٌ إلا ما شاء الله". الصارم المسلول ص 17
ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب والناقل
دمتم بحفظ الله ورعايته
====================
أكثرهآ روعهـ وتأثير
قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله -: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".
سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
قال بعض السلف: تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
صدقوا ورًبي مآ كذبوا .. الله يرحمهم جميعاً..
قال الحسن البصري - رحمه الله -: "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
الـ ع ــيش في الدنيآ جهآدٌ دآئـم ولآخير في الدنيآ إلآ في طآعة الله والصلآة وقرآءة القرآن ,, ولآ رآحة إلآ في الجنهـ