![]() |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
![]() |
11-19-2012 07:22 PM | |
عيون المها | سبحان الله و بحمده |
11-18-2012 05:38 AM | |
أبو معاذ اليماني |
اطال الله بعمر الشيخ ربيع على طاعته
|
11-05-2012 02:43 AM | |
إباء | يستحق الشيخ كل التقدير و الاحترااام نفعنا الله بعلمه و امد الله في عمره |
08-01-2012 01:39 AM | |
أبو ذر الفاضلي | بوركت |
08-01-2012 01:35 AM | |
بشار |
أحسنت أداءاَ شكرا |
05-09-2012 03:34 AM | |
أبو بكر المكي | & نقل متميز جزاك الله خيرا & |
02-16-2012 08:19 PM | |
طالب العلم |
![]() ![]() |
12-01-2011 02:28 AM | |
الواثقة بالله |
الشعر البديع في مدح الشيخ ربيع - حفظه الله- لأبي مسلم الحجوري الشعر البديع في مدح الشيخ ربيع الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أما بعد: فإنه لما كان ذهابنا إلى الحج، لعام 1428هـ برفقة شيخنا الهمام العلامة: أبي عبد الرحمن يحيى الحجوري –حفظه الله– يسر الله عز وجل لنا زيارة العلامة الهمام ربيع بن هادي المدخلي –حفظه الله– وأطال في عمره، وتأثراً بتلكم الزيارة كتبت هذه القصيده: عذارى الشعر ألقت بالحجابِ * * * وألقت بالقرامِ وبالنقابِ وأسرعنَ الخطى وعدونَ عدواً * * * لرؤيتهنَ مرفوعَ الجنابِ وقمن بلهفةٍ يمدحن فيمن * * * لهُ مجدٌ رقى فوق السحابِ فقلتُ لها قوافي الشعر كفي * * * وغضي الطرفَ واخشي من عقابي فقالت: زعكريُّ إليك عني * * * وكف الأن عن هذا العتابِ فإنَّ المدخليّ إمامُ دينٍ * * * جليلٌ لا يُداهُن أو يحابي لذا عاداهُ أهل الزيغ طراً * * * وبثوا ضدهُ شتى الكُذابِ إمامٌ شابَ جسماً من سنينٍ * * * ولكن عزمهُ عزمُ الشبابِ لأجلِ اللهِ عادى كل غرٍ * * * وقضى عمرهُ وسطَ اغترابِ هي السبعين أمضاها جهاداً * * * ورجلاً ما أزال من الركابِ يذودُ عن الشريعةِ دون كلٍ * * * ويُفتي بالحديثِ وبالكتابِ كصقرِ البازِ إن ناداهُ خطبٌ * * * وخصم المدخليِّ كما الغرابِ كمثل النحلِ يأتينا بشهدٍ * * * وأهلُ الزيغِ سمٌ كالذبابِ لأهل الحقِ يهدي مثل نجمٍ * * * وللضلال يحرق كالشِهابِ على أرض العوالي حلَ جسماً * * * وناطحَ عِزهُ وجهَ السحابِ فعزتهُ بدين اللهِ ربي * * * وليست بالمراكبِ والثيابِ مضى للمجدِ في صدقٍ وعزمٍ * * * فقامَ المجدُ يفتحُ ألفَ بابِ وناداهُ ليدخُلها جميعاً * * * فكان دخولهُ كهزبرِ غابِ أيا شيخَ الشيوخِ إليك شعري * * * ينسنس كالنسائم في الروابي يزفُ أريجَ أزهارٍ ومسكٍ * * * ويحثوها على شتى الهضابِ أريجٌ من صفاتكَ مستفادٌ * * * فأنت مميزٌ بين الصِحابِ لأهل الخير قد وضحت نهجاً * * * ودسَّيْتَ الضلالة في الترابِ ولقنت المغرر ألفَ درسٍ * * * كلامكُ في الغواةِ كما النشابِ فنهجكَ واضحٌ ما فيهِ لبسٌ * * * ونهجُ المبطلينَ كما السرابِ متى ما جاء داعي الموتِ فامضِ * * * فعمركَ قد تقضى في الصوابِ ولا تأسى على قوم تولوا * * * ولاتحزن على دنيا الخرابِ فأرجو أن تلاقي كل خيرٍ * * * وعند اللهِ تُكرمُ بالثوابِ وكنت أودُّ أنَّ العمر يهدى * * * لأِمنحكم وأهديكم شبابي فمثلك يقتنى للدين ذُخراً * * * فإنكَ كالصوارمِ والحرابِ ولكن شاء ربُّ الكونِ شيئاً * * * فمالي ضدَ ربي من عتابِ ألقيت بدار الحديث بدماج، في: 19/ صفر/1429هـ منقول من منتديات الشعر السلفي |
![]() |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|