![]() |
|
التسجيل | التعليمـــات | قائمة الأعضاء | المجموعات الإجتماعية | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
![]() |
12-07-2010 05:44 AM | |
رمزي |
![]() |
12-07-2010 05:21 AM | |
عارف النهدي |
![]() |
12-05-2010 11:38 PM | |
أميمة |
جزاك الله خيرا أختي الواثقة على هذه الفائدة وجعلها في موازين حسناتك اللهم آمين
و مرحبا بعودتك للمنتدى من جديد |
12-04-2010 11:22 PM | |
الواثقة بالله |
فائدة : رب المشرق، رب المشرقين، رب المشارق، ما الفرق؟ سئل الشيخ محمد بن عثيمين -رحمه الله- في برنامج فتاوى مختارة يوم السبت 22-1-1428هـ هذا السؤال التالي: قال الله تعالى": {رب المشرق و المغرب}، و قال تعالى: {رب المشرقين و رب المغربين}، و قال تعالى: {فلا أقسم برب المشارق و المغارب} فما معنى هذه الآيات؟ أجاب الشيخ -رحمه الله-: نرى المشرق و المغرب بعضها ذكر بالإفراد و بعضها بالتثنية وبعضها بالجمع، و قد يفهم الإنسان بادئ ذي بدء أن هناك تعارض بين هذه الآيات و أقول: إنه لا تعارض في القرآن الكريم، فالقرآن الكريم لا يتعارض بعضه مع بعض و لا يتعارض مع ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا وجدت شيئا متعارضا فاطلب وجه الجمع بين هذه التي تظن أنها متعارضة ، فإن اهتديت إلى ذلك فذلك المطلوب ، و إن لم تهتدِ إليه فالواجب عليك أن تقول كما قال الراسخون في العلم {آمنا به كل من عند ربنا}. واعلم أنه إنما يظهر التعارض بين القرآن أو بينه و بين ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم إنما يتوهم التعارض من كان قاصرًا في العلم، أو مقصرًا في التدبر، و إلا فإن الله يقول {و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا} وإنما قدّمت بهذه المقدمة لتعمّ الفائدة. أما الجواب عن السؤال فنقول: إن الإفراد في قوله تعالى: {رب المشرق و المغرب} يُراد به: الجنس و ما أُريد به الجنس فإنه لا يُنافي التعدد. و أما قوله: {رب المشرقين ورب المغربين} فإن المراد بالمشرقين: ما يكون في الصيف و الشتاء. يعني: آخر مشرق للشمس في الصيف و آخر مشرق للشمس في أيام الشتاء. يعني معناه: مدار الشمس أو انتقال الشمس من مدار الجدي إلى مدار السرطان . و هذا أكبر دليل على قدرة الله حيث ينقل هذا الجرم العظيم وهو الشمس من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال و بالعكس فهذا من تمام قدرته تعالى. و أما قوله: {رب المشارق و المغارب} فقيل : إن المراد بالجمع : مشرق الشمس و مغربها كل يوم ، فإن لها في كل يوم مشرقًا و مغربًا غير المشرق و المغرب في اليوم الذي قبله أو اليوم الذي يليه و الله تعالى على كل شيء قدير. و قيل المراد: مشارق الشمس والنجوم و القمر فإنها تختلف ، فيكون الجمع هنا باعتبار ما في السماء من الشمس و القمر و النجوم . و على كل حال فالله تعالى رب هذا كله و هو مدبره سبحانه وتعالى و المتصرف فيه كما تقتضي حكمته . اهـ |
![]() |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|