منتديات الإسلام والسنة  

العودة   منتديات الإسلام والسنة > المنتديات الشرعية > منتدى الأدآب الشرعية > فليكن همك في عملك رضا الله عنك

الموضوع: فليكن همك في عملك رضا الله عنك الرد على الموضوع
اسم العضو الخاص بك: اضغط هنا للدخول
سؤال عشوائي
العنوان:
  
الرسالة:
يمكنك إختيار أيقونة من القائمة التالية:
 

الخيارات الإضافية
الخيارات المتنوعة
تقييم الموضوع
إذا أردت, تستطيع إضافة تقييم لهذا الموضوع.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)
02-20-2018 05:44 AM
اروى قال فضيلة الشيخ العلامة ابن عثيمين - رحمه الله تعالى - :

«ينبغي للإنسان أن يكون سائسا لنفسه إذا رأى فيها إقبالا على عمل صالح فعله ما لم يشغله عن فريضة ، وإذا رأى فيها فتورا عن هذا العمل وإقبالا على عمل آخر فَعَل؛ حتى يكون دائما مع نفسه في عبادة بدون أن يلحقها الملل والتعب».

شرح بلوغ المرام (393/7).
02-18-2018 08:08 PM
اروى *لاترغب الناس في الخير بذكر سريرتك مع ربك وإحسانك مع خلقه !*


“ … وكم مِن صاحب قلبٍ وجمعيةٍ وحالٍ مع الله تعالى

قد تحدَّث بها
وأخبر بها
فسلبه إيَّاها الأغيارُ،

ولهذا يوصي العارفون والشيوخ
بحفظ السرِّ مع الله تعالى،
ولا يطَّلع عليه أحدٌ ”.

مجموع الفتاوى-لابن تيمية١٥/ ١٨��
02-18-2018 08:05 PM
اروى
فليكن همك في عملك رضا الله عنك

❄❄❄❄❄❄❄❄

فليكن كل همِّك في كل عملك..
رضا الله عنك🍃

❄❄❄❄❄❄❄❄

"إيـــــاك وما يفسد عليك عملك فإنما يفسد عليك عملك الرياء،
فإن لم يكن رياء
فإعجابك بنفسك حتى يخيل إليك أنك أفضل من أخ لك،

وعسى أن لا تصيب من العمل مثل الذي يصيب

ولعله أن يكون هو أورع منك عما حرم الله وأزكى منك عملا،
فإن لم تكن معجبا بنفسك
فـــــإيّاك أن تحب محمدة الناس ومحمدتهم

أن تحب أن يكرموك بعملك ويروا لك به شرفا ومنزلة في صدورهم أو حاجة تطلبها إليهم في أمور كثيرة،

فإنما تريد بعملك زعمت وجه الدار الآخرة
لا تريد به غيره،
فكفى بكثرة ذكر الموت مزهدا في الدنيا ومرغبا في الآخرة

وكفى بطول الأمل
قلة خوف وجرأة على المعاصي،

وكفى بالحسرة والندامة يوم القيامة
لمن كان يعلم ولا يعمل).

سفيان الثوري -رحمه الله
حلية الأولياء (6/39)

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 08:02 PM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML