10-13-2014 06:06 PM | |
طالب العلم |
مـن معيـن أقـوال السلــف من معين أقوال السلف : # قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( لا عيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه واعتزى إليه ، بل يجب قبول ذلك منه بالإتفاق ، فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا ) مجموع الفتاوى . # قال الأوزاعي _ رحمه الله : عليك بآثار من السلف وإن رفضك الناس . وإياك وآراء الرجال وإن تزخرفوا لك بالقول . # قال سهل بن عبدالله : عليكم بالأثر والسنة ، فإني أخاف أنه سيأتي عن قليل زمان ، إذا ذكر إنسان النبي صلى الله عليه وسلم والإقتداء به في جميع أحواله ذموه ونفروا عنه ، وتبرأوا منه ، وأذلواه وأهانوه... # قال الإمام الألباني - رحمه الله: طالب الحق يكفيه دليل ، وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل ، الجاهل يعلم ، وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل. # قال ابن القيم : فإن اتباع الهوى يعمي عين القلب فلا يميز بين السنة والبدعة . أو ينكسه فيرى البدعة سنة والسنة بدعة ! فهذه أفة العلماء إذا آثروا الدنيا واتبعوا الرياسات والشهوات . قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : الناس ثلاثة : - عالم عامل - ومتبع على سبيل النجاة - وهمج رعاع أتباع كل ناعق ! # المناهج ثلاثة أنواع : - منهج ثوري وهم الخوارج . - منهج التمييع والترقيع وهم الذين ضيعوا دين الله في الأرض . - منهج الإصلاح وهم السلفيون . # قال الشيخ مقبل - رحمه الله : أركان الحزبية ثلاثة : ١. التلبيس ٢. والخداع ٣. و الكذب # جاء عن مروان بن محمد الطاطري _رحمه الله _ أنه يقول : " ثلاثة لا يؤتمنون : ١. القصاص ٢. والصوفي ٣.والمبتدع يرد على المبتدعة " # وقال ميمون بن مهران : ما أمات العلم إلا القصاص ، يجالس الرجل أحدهم سنة فلا يتعلق منه بشيء ، ويجالس العالم جلسة واحدة فلا يقوم حتى يتعلق منه بعلم. # قال الإمام أبو محمد البربهاري_ رحمه الله : ( واحذر صغار المحدثات من الأمور فإن صغار المحدثات تعود حتى تصير كبارا ، وكذلك كل بدعة أحدثت في هذه الأمة كان أولها صغيرا يشبه الحق ، فاغتر بذلك من دخل فيها ثم لم يستطع المخرج منها فعظمت وصارت دينا يدان به) # قال ابن تيمية - رحمه الله - : ( فالبدع تكون في أولها شبرا ثم تكثر في الإتباع حتى تصير أذرعا وأميالا وفراسخ ) مجموع الفتاوى 425/8 # قال الإمام أبو إدريس الخولاني - رحمه الله : لإن أرى في المسجد نارا لا أستطيع إطفائها ، أحب إلي من أن أرى فيه بدعة لا أستطيع تغييرها . # وأورد ابن الجوزي في كتاب تلبيس إبليس : أن الشيطان قال أهلكت بني آدم بالذنوب فأهلكوني بالأستغفار . فأتيت إليهم بالبدع يبتدعون ولايستغفرون . # قال الشافعي رحمه الله : " لو أن رجلا صاحب الصوفية من الصبح إلى الظهر لذهب عقله". قال محمد تقي الدين ( معقبا ) : وكذلك دينه وماله يذهبان أيضا ، وذلك هو الإفلاس العظيم " # قال سعيد بن جبير - رحمه الله - : ( لأن يصاحب ابني فاسقا شاطرا - أي : قاطع طريق - سنينا ؛ أحب إلي من أن يصحب عابدا مبتدعا ) # قال أحد السلف : ( الأخ الصالح خير لك من نفسك لأن النفس أمارة بالسوء والأخ الصالح لا يأمر إلا بخير ) @ ويقول الإمام الشافعي - رحمه الله : { لولا القيام بالأسحار وصحبة الأخيار ما اخترت البقاء في هذه الدار } # قال شيخ الإسلام ابن تيمية : رحمه الله تعالى : فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم فالله كافيه* وهاديه* وناصره* ورازقه*. # عن معتمر بن سليمان قال : ( دخلتُ على أبي وأنا منكسرٌ فقال:مالك ؟ قلت : مات صديقٌ لي ، قال : مات على السنة ؟ قلت: نعم ، قال : فلا تحزن عليه ) # قال العلامة السعدي : ( فالقلب الصحيح هو الذي عرف الحق واتبعه،وعرف الباطل وتركه ) كتاب القواعدالحسان المتعلقه بتفسيرالقرآن ص 86ط دارالجوزي # قال شيخ الإسلام ابن تيمية : { ليس الإعتقاد لي ولا لمن هو أكبر مني بل الإعتقاد يؤخذ عن الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وما أجمع عليه سلف الأمة ؛ يؤخذ من كتاب الله ومن أحاديث البخاري ومسلم وغيرهما من الأحاديث المعروفة وما ثبت عن سلف الأمة } الفتاوى 203/3 # قال حاتم الأصم - رحمه الله - : ( رأيت الناس يذم بعضهم بعضا ، ويغتاب بعضهم بعضا ، فوجدت أصل ذلك من الحسد في المال والجاه والعلم ، فتأملت في قوله تعالى : { نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا } الزخرف:32 فعلمت أن القسمة كانت من الله في الأزل ، فما حسدت أحدا ، ورضيت بقسمة الله تعالى ) . # قال يزيد بن الوليد - رحمه الله -: ( إياكم والغناء ، فإنه ينقص الحياء ، ويهدم المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السكر ، فإن كنتم لا بد فاعلين ، فجنبوه النساء ، فإن الغناء داعية الزنى ) # قال ابن مسعود - رضي الله عنه - : ( إن سماع الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء البقل ) . # قال ابن مسعود - رضي الله عنه - : * أطلب قلبك في ثلاثة مواطن : - عند سماع القرآن - في مجالس الذكر - في أوقات الخلوة فإن لم تجده في هذه المواطن ، فاسأل الله أن يمن عليك بقلب. فإنه لا قلب لك . # قال بعض السلف : ( لو تطهرت القلوب من الذنوب ماشبعت من القرآن ، وقال بعضهم : إذا أردت أن تعرف قدرك عند الله فانظر إلى قدر القرآن عندك ). # جاء رجل إلى ابن عباس فقال : ( إني وصاحب لي كنا في سفر فكنت أتم الصلاة وكان صاحبي يقصر ؛ فقال له : بل أنت الذي كنت تقصر وصاحبك الذي كان يتم ) . # قال ابن رجب الحنبلي - رحمه الله - : ( خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لا يطلع عليها الناس ، إما من جهة عمل سيء ونحو ذلك ، فتلك الخصلة الخفية توجب سوء الخاتمة عند الموت ... إلى أن قال : فالمؤمن يخاف على نفسه النفاق الأصغر و يخاف أن يغلب ذلك عليه عند الخاتمة فيخرجه إلى النفاق الأكبر ) . من كتاب(قال ابن رجب)ص:١٥١-١٥٢ # قال أهل العلم : @ من يأخذ العلم عن شيخ يكن من الزيغ والتحريف في حرم @ ومن يك آخذا للعلم عن صحف فعلمه عند أهل العلم كالعدم # من لم تصح مبادء إرادته لا يسلم في منتهى عواقبه . ( ومن أهم معاني هذه الحكمة. التوحيد وإخلاص النية لله تعالى في كل عبادة وعمل ) #قال ابن رجب لبعض من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر : إجتهد ان تستر العصاة . فإن ظهور معاصيهم عيب في أهل الإسلام. # قال يحيى بن معاذ : ( الدنيا ذات أشغال ... و الآخرة دار أهوال ، ولا يزال العبد بين الأشغال والأهوال ... حتى يستقر به القرار... إما إلى جنة و إما إلى نار ) # يقول الإمام ابن القيم : أن أصل الذنوب نوعان : -1إما ترك مأمور -2أو فعل محظور . # قال شيخ الإسلام أبن تيمية: إن النظر إلى حرام داعية إلى فساد القلوب. # قال ابن القيم : النعم ثلاثة : - نعمة حاصلة يعلم بها العبد - ونعمة منتظرة يرجوها - ونعمة هو فيها لا يشعر بها (كتاب فوائد الفوائد ص395) # قال مطرف بن عبد الله بن الشخير: " كفى بالنفس إطراءا أن تذمها على الملإ ؛ كأنك أردت بذمها زينتها ، وذلك عند الله سفه ". (ذم المال والجاه) # إذا هبت رياحك فاغتنمها فإن لكل عاصفة سكون . # قال ابن تيمية -رحمه الله- : ( حصول العلم في القلب كحصول الطعام في الجسم ) . # قال الفضيل بن عياض : ( من طلب أخا بلا عيب بقي بلا أخ ) # تريد صديقا لا عيب فيه وهل عود يفوح بلا دخان . (( من جوَّالـــي )) المصدر: منتديات نور اليقين
|
تعليمات المشاركة |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|