![]() |
12-15-2021 10:39 PM | |
الواثقة بالله |
مكانة السنة 💎 (( مَكَــانُةُ الــسُّــنَّةِ )) ☝ ▪ قَـالَ سَهْل بنُ عَبدُ الله -رَحِمَهُ الله- : مثل السّـُنَّة في الدنيا مثل الجنة في*الآخرة ، من دخـل الجـَنّة في الآخـرة سَلِم، ومن دخـل السُّـنَّة في الدنيا سَلِم . 📚 ذم الكلام : (384/4) ▪ قـَالَ الشيخ أَحْمَد النَّجْمِي -رَحِمَهُ الله- : الإسـلام الحقـيقي هـو السُّـنَّة فمن استقام على السُّـنَّة وأقامها فـقد أقــام الإســلام . 📚 إرشاد الساري : صـ (24) ▪ قَـالَ ابنُ قُدَامَة المَقْدِسِي -رَحِمَهُ الله- : من سلك غير طريق سلفه أفـضت به*إلى تلفه ، ومـن مـال عن السُّـنّة فقد انحرف عن طـريق الـجَنَّة ، فـاتّقوا الله تعالى وخافوا على أنفسكم ، فإنّ الأمر صعب ، ومـا بعد الجنّة إلا النـّار ، وما بعد الحقّ إلا الـضّلال ، ولا بعد السُّـنّة إلا البدعة . 📚 تحريم النّظر في كتب الكلام : (71) ▪ قَـالَ الحَسَنُ البَصْرِيّ - رَحِمَهُ اللّه - : السّنّة والّذي لا إله إلّا هو*بين الغالي والجافي، فاصبروا علـيها رحمكم اللّه، فإنّ أهل الـسّنّة كانوا أقـلّ النّاس فيما مضى، وهم أقلّ النّاس فيما بقى، الّذين لم يذهبوا مع أهل الإتراف في إترافهم ، ولا مع أهل البدع في بدعهم، وصبروا على سنّتهم حتّى لقوا ربّهم، فكذلك إن شاء اللّه فكونوا . 📚 إغاثة اللهفان : (70/1) ▪ قَـالَ العَلّامَة السَّعْدِي -رَحِمَهُ الله- : لا صلاح للناس إلا باتباع السُّنة في جميع أحوالهم . 📚 شرح العمدة : (439/1) ▪ يقول الامام الذهبي رحمه الله : ينبغي للمسلم أن يستعيذ من الفتن ، ولا يَشْغَبَ بذكر غريب المذاهب لا في الأصول ولا في الفروع ، فما رأيت الحركةَ في ذلك تُحصِّل خيراً، بل تُثير شراً وعداوةً ومقتاً للصُّلحاء والعُبّاد من الفريقين ،فتمسَّكْ بالسنّة ، وألزم الصمت ، ولا تخُضْ فيما لا يعنيك ، وما أشكل عليك فرُده إلى الله ورسوله ، وقف ، وقل : الله ورسوله أعلم . 📚 سير أعلام النبلاء : (20/ 142) ▪ قال ابنُ بطة - رحمه الله : فللّهِ درّ أقوامٍ دقَّت فِطَنُهم ، وصَفَتْ أذهانُهُم ، وتعالت بهم الهممُ في اتِّباعِ نبيِّهِم ، وتناهت بهم المحبةُ حتى اتَّبَعُوهُ هذا الاتباع ، فبمثل هَديِ هؤلاءِ إخواني فاهتدوا ، وﻵثارهم فاقتفوا ، ترشدوا وتُنصَروا وتُجبَروا . 📚 كتابه اﻹبانة : (245/1) ▪ قال الإمام الشاطبي -رحمه الله-: من علامات السعادة على العبد: تيسير الطاعة عليه، وموافقة السنة في أفعاله، وصحبته لأهل الصلاح، وحسن أخلاقه مع الإخوان، وبذل معروفه للخلق، واهتمامه للمسلمين، ومراعاته لأوقاته . 📚 الاعتصام : (2/ 152) ▪ قال معتمر رحمه الله : دخلت على أبي وأنا منكسر ، فقال : مالك ؟! قلتُ : مات صديق لي ، قال : مات على السنة ؟ قلت : نعم ، قال : فلا تخف عليه . 📚 اللالكائي : (1/66) 💎📑➖📑💎 |
![]() |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|