03-25-2012 03:09 AM | |
همس القصيد | |
03-23-2012 11:21 AM | |
أبو بكر المكي | |
12-26-2011 01:57 AM | |
مشعل الشلوي |
بارك الله فيكم ياشباب واشكرك على التوضيح للحديث |
12-26-2011 01:57 AM | |
مشعل الشلوي |
بارك الله فيكم ياشباب واشكرك على التوضيح للحديث |
12-26-2011 01:45 AM | |
الواثقة بالله | بارك الله في الأخوة على التوضيح أثابكم الله الجنة |
12-24-2011 11:31 AM | |
محمد الفاريابي |
نعم كان الشيخ الألباني قد صحح هذا الحديث في صحيح الجامع 1878ثم ضعفه في ضعيف الترغيب (378)، الضعيفة (2304)، ضعيف الموارد (239/1975) ( مستفاد من كتاب تراجعات الألباني )
فالشيخ الألباني تراجع إلى تضعيفه |
12-23-2011 11:56 PM | |
حفيد الصالحين | بارك الله فيك ( طالب العلم ) جعلك الله من العلماء الحافظين لكتاب الله وسنته |
12-23-2011 09:12 PM | |
طالب العلم |
أخي الأستاذ أحمد تراجع الشيخ الألباني رحمه الله عن صحة الحديث وضعفه بهذا اللفظ ( إن الله تعالى يبغض كل جعظري جواظ ، سخاب في الأسواق ، جيفة بالليل ، حمار بالنهار ، عالم بالدنيا ، جاهل بالآخرة) .
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1878 خلاصة حكم المحدث: صحيح [ ثم تراجع الشيخ وضعفه ، انظر الضعيفة : 5 / 328 ] أما باللفظ الذي ذكرت من غير قوله تعالى فقد حكم عليه الألباني رحمه الله بالضعف انظر السلسلة الضعيفة / 2304 وضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم / 378 |
12-23-2011 08:57 PM | |
محمد الفاريابي |
جزاك الله خيرا أخي أول مرة اسمع بهذا الحديث العظيم
اللهم ارحمنا برحمتك |
12-23-2011 12:14 AM | |
أ/أحمد |
معنى حديث (" إن الله يبغض كل جعظرى جواظ ، سخاب في الأسواق ) بسم الله الرحمن الرحيم . عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يبغض كل جعظرى جواظ ، سخاب في الأسواق ، جيفة بالليل ، حمار بالنهار عالم بأمر الدنيا ، جاهل بأمر الآخرة " . قال الإمام الألباني في "السلسلة الصحيحة" : رواه بن حبان في " صحيحه " ( 1957 - موارد ) : أخبرنا أحمد ابن محمد بن الحسن : حدثنا أحمد بن يوسف السلمي : أنبأنا عبد الرزاق : أنبأنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند عن أبيه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكره . قلت : و هذا سند صحيح ، رجاله كلهم ثقات معروفون من رجال مسلم ، غير شيخ ابن حبان أحمد بن الحسن و هو أبو حامد النيسابوري المعروف بابن الشرقي قال الخطيب ( 4 / 426 - 427 ) : " و كان ثقة ، ثبتا متقنا حافظا " . و تابعه أبو بكر القطان حدثنا أحمد بن يوسف السلمي به . أخرجه البيهقي ( 10 / 194 ) . ( الجعظري ) الفظ الغليظ المتكبر . ( الجواظ ) الجموع المنوع . ( السخاب ) كالصخاب : كثير الضجيج و الخصام . و في رواية ذكرها ابن الأثير ( خشب بالليل ، سخب بالنهار .أي إذا جن عليهم الليل سقطوا نياما كأنهم خشب فإذا أصبحوا تساخبوا على الدنيا شحا و حرصا " . ( جيفة ) أي كالجيفة ، لأنه يعمل كالحمار طوال النهار لدنياه ، و ينام طول ليله كالجيفة التي لا تتحرك . قلت : و ما أشد انطباق هذا الحديث على هؤلاء الكفار الذين لا يهتمون لآخرتهم ، مع علمهم بأمور دنياهم ، كما قال تعالى فيهم ( يعلمون ظاهر من الحياة الدنيا ، و هم عن الآخرة هم غافلون ) و لبعض المسلمين نصيب كبير من هذا الوصف ، الذين يقضون نهارهم في التجول في الأسواق و الصياح فيها ، و يضيعون عليهم الفرائض و الصلوات ، ( فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون . الذين هم يراؤن . و يمنعون الماعون ) . "السلسلة الصحيحة" 1 / 331 . |
تعليمات المشاركة |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|