منتديات الإسلام والسنة  

العودة   منتديات الإسلام والسنة > المنتديات الشرعية > منتدى التوحيد والعقيدة > التوحيد سبيل النجاة

الموضوع: التوحيد سبيل النجاة الرد على الموضوع
اسم العضو الخاص بك: اضغط هنا للدخول
سؤال عشوائي
العنوان:
  
الرسالة:
يمكنك إختيار أيقونة من القائمة التالية:
 

الخيارات الإضافية
الخيارات المتنوعة
تقييم الموضوع
إذا أردت, تستطيع إضافة تقييم لهذا الموضوع.

عرض العنوان (الأحدث أولاً)
10-20-2017 04:00 PM
اروى
التوحيد سبيل النجاة

👈🏽 (( التَّوْحِيدُ سَبيلُ النّجَاةِ ))

1 - كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقُولُ عِنْدَ الْكَرْبِ : (( لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَرَبُّ
الْأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ))

📚 متفق عليه : (6346-2730)

2 - قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ دَعَوَاتُ الْمَكْرُوبِ : (( اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو، فَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ))

👈🏽 حسنه الألباني في
📚 صحيح أبي داود - رقم : (5090)

3 - قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : (( دَعْوَةُ ذِي النُّونِ - إِذْ دَعَا، وَهُوَ فِي بَطْنِ الْحُوتِ - : لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ؛ فَإِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ ))

👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم : (3505)

▪‏التوحيد منجاة في الدنيا والآخرة :

4 - عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، أَنَّ النَّبِيَّ
ﷺ جَمَعَ أَهْلَ بَيْتِـهِ ، فَقَـالَ : (( إِذَا أَصَابَ
أَحَـدَكُمْ غَـمٌّ أَوْ كَرْبٌ ، فَلْيَقُلِ : اللَّهُ اللَّهُ رَبِّي ،
لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ))

👈🏽 صححه الألباني في
📚 السلسلة الصحيحة - رقم : (2755)

▪قَالَ ابْنُ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى-:

هَذِهِ سُنَّةُ اللهِ فِي عِبَادِهِ، فَمَا دُفِعَتْ شَدَائِدُ الدُّنْيَا بِمِثْلِ التَّوْحِيدِ، وَلِذَلِكَ كَانَ دُعَاءُ الكَرْبِ بِالتَّوْحِيدِ وَدَعْوَةُ ذِي النُّونِ الَّتِي مَا دَعَا بِهَا مَكْرُوبٌ إِلاَّ فَرَّجَ اللهُ كَرْبَهُ بِالتَّوْحِيدِ، فَلاَ يُلْقِي فِي الكُرَبِ العِظَامِ إِلاَّ الشِّرْكُ وَلاَ يُنْجِي مِنْهَا إِلاَّ التَّوْحِيدُ، فَهُوَ مَفْزَعُ الخَلِيقَةِ وَمَلْجَؤُهَا وَحِصْنُهَا وَغِيَاثُهَا، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ .

📚 الفوائد لابن القيّم : (67)
------------------------------------

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 06:53 AM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML