|
حال المبتدعة عند تدريسهم للتوحيد
قال العلّامة صالح الفوزان: {كل أصحاب الفرق الضالة الحديثة والقديمة، يركزون على توحيد الربوبية} ا،ه ��تعليقه على الطحاويّة [الفقرة: ١ |
🍂قَـالَ العلّامــة بنُ عُثَيـمِين
-رَحِمهُ الله-: 《 السعادة الزوجية لا تأتي بالعنف وفرض السيطرة، فإن هذا من الخطأ، ولكن يجب أن ينظر الزوج إلى زوجته على أنها قرينته وأم أولاده وراعية بيته، فيحترمها كما يحب هو أن تحترمه 》. 📚[ نُــور على الـدرب (١٣/١٩)] |
من أسماء الله (الغالب)
قال القرطبي: فيجب على كل مكلف أن يعلم أن الله سبحانه هو الغالب على الاطلاق ، فمن تمسك به فهو الغالب ولو أن جميع من في الأرض طالب قال تعالى: ﴿ كتب الله لأغلبن أنا ورسلي ﴾ ومن أعرض عن الله تعالى وتمسك بغيره كان مغلوبا ، وفي حبائل الشيطان مقلوبا. فقه الأسماء الحسنى ٢٤٢ |
قال ميمون بن مهران:
(إني أتصدق وأجد مالي يزداد) فتصدق صاحبه فقال : تصدقتُ فوجدت مالي ينقص فقال ميمون: ( أنا أُعامل ربي بيقين وأنت تُجرّبه ) |
انتبه لهذه المسألة رحمك الله .!
قال ابن تيمية : النفوس إذا اعتادت المعصية، فقد لا تنفطم عنها انفطاماً جيداً إلا بترك ما يقاربها من المباح " ��مجموع الفتاوى٢٩/١١٣ |
✏قال #الإمام_مقبل_الوادعي رحمه الله
إذا أردت أن يبارك الله لك في علمك فعليك أن تحرص على تبليغه . ��كتاب : غارة الأشرطة 2/98 |
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
☄صَيــــدُ.الـفَـوَائـِـــدُ.والـدُرَر☄ �� قال ابن القيم - رحمه الله - : « ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر؛ فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء، فإذا ترك صدأ. وصدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر . فمن كانت الغفلة أغلب أوقاته كان الصدأ متراكبا على قلبه، وصدؤه بحسب غفلته ». [ «الوابل الصيب» (ص ٤٠) ] ••┈┈┈●•••❁❁❁❁❁•••●┈ |
قال ابن القيم رحمه الله:
قال الله تعالى: ﴿ ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم ﴾ فتأمل هذه الآية تجد تحتها معنى شريفا عظيما : أن من نسي ربه أنساه ذاته ونفسه فلم يعرف حقيقته ولا مصالحه بل ربما نسي ما به صلاحه وفلاحه في معاشه ومعاده، فصار معطلا مهملا بمنزلة الأنعام السائمة، بل ربما كانت الأنعام اخبر بمصالحها منه ؛ لبقائها على هداها التام الذي أعطاها إياه خالقها. مفتاح دار السعادة 239/1. |
[محنة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله]
قال الإمام علي ابن المديني رحمه الله تعالى: «إن الله عز وجل*أعز*هذا الدين برجلين ليس لهما ثالث؛ أبو بكر الصديق يوم الردة، وأحمد بن حنبل يوم المحنة» اهـ. ��مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي ص ١٤٨. |
نصيحة لمن ابتلي بتكرار فعل المعصية في الخلوة ؟
🚩لفضيلة الشيخ العلامة عبد الله البخاري حفظه الله ورعاه للاستماع والتحميل اضغط هنا🏻 http://b.top4top.net/m_104z2r80.mp3 أســـــأل الله أن ينفع بها الجميع |
| الساعة الآن 11:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir