�� #شــعْــبَـــــــــانُ ��

مَضَى رَجَبٌ وَمَا أَحْسَنْتَ فِيهِ

وَهَذَا شَهْرُ شَعْبَانَ الْمُبَارَكْ

فَيَا مَنْ ضَيَّعَ الأَوْقَاتَ جَهْلاً

بِحُرْمَتِهَا أَفِقْ واحْذَرْ بَوَارَكْ

فَسَوْفَ تُفَارِقُ اللَّذَاتِ قَهْرًا

وَيُخْلِي الْمَوْتُ قَهْرًا مِنْكَ دَارَكْ

تَدَارَكْ مَا اسْتَطَعْتَ مِنَ الْخَطَايَا

بِتَوْبَةِ مُخْلِصٍ وَاجْعَلْ مَدَارَكْ

عَلَى طَلَبِ السَّلاَمَةِ مِنْ جَحِيمٍ

فَخَيْرُ ذَوِي الْجَرَائِمِ مَنْ تَدَارَكْ
__________________

#المصدر :-لطائف المعارف لابن رجب 135

من فوائد شيخنا أبى الحارث - حفظه الله -

ذكر وفقه الله وأعانه

" فى رسالة الماجستير مر معى ذكر محمد بن نوح ،فأخذت فى البحث عن سيرته فما حصلتها،وما ذكر إلا ملازما لأحمد تبعا لسيرة أحمد،

فمحمد بن نوح يظنه البعض إماما كأحمد ، ولكنه ارتفع بالسنة مع أنه كان شابا ولم يكن شيخا كبيرا ولا إماما ،لكن من لزم السنة وأهلها ونافح عنها بصدق رفعه الله،ومن صار على هذا فسيرفعه الله . "

▪قال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله :

إن لي إخوانا ما ألقاهم في كل سنة إلا مرة
أنا أوثق في مودتهم ممن ألقى كل يوم

��الآداب الشرعية جـ٣ص٢٨٣