موجبات الحمد عند المصيبة
موجبات الحمد عند المصيبة
قال شريح القاضي رحمه الله: « إِنِّي لَأُصَابُ بِالْمُصِيبَةِ فَأَحْمَدُ اللهَ عَلَيْهَا أَرْبَعَ مَرَّاتٍ , أَحْمَدُهُ إِذْ لَمْ تَكُنْ أَعْظَمَ مِمَّا هِيَ , وَأَحْمَدُهُ إِذْ رَزَقَنِيَ الصَّبْرَ عَلَيْهَا , وَأَحْمَدُهُ إِذْ وَفَّقَنِي لِلِاسْتِرْجَاعِ لِمَا أَرْجُو فِيهِ مِنَ الثَّوَابِ , وَأَحْمَدُهُ إِذْ لَمْ يَجْعَلْهَا فِي دِينِي ». شعب الإيمان للبيهقي (9507). من وفق عند المصيبة لتحقيق هذه المعاني وحمد الله عليها كانت مصيبته خيرا وبركة عليها، والمؤمن أمره كله خير . منقول |
الساعة الآن 08:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir