إِذا أَوترتُ أَولَ الليْل ثُّم أَردتُ أَنْ أُصلي آخر اللَّيْل وقَدْ أفْعلُ ذلك مُتَعمدًا خوفاً منْ عدَمْ القِيام في اللَّيْل فَهلْ هذا يَجوز ؟
يسْأل سائِل فَيَقول: إِذا أَوترتُ أَولَ الليْل ثُّم أَردتُ أَنْ أُصلي آخر اللَّيْل وقَدْ أفْعلُ ذلك مُتَعمدًا خوفاً منْ عدَمْ القِيام في اللَّيْل فَهلْ هذا يَجوز ؟
هنا حالتان: إحداهما: أن يكون عادة هذا وأمثاله القيام آخر الليل فهذا الأولى أن يؤخر الوتر إلى آخر الليل. وثانيًا: أن تكون عادته غلبت بالنوم عليه فهذا يوتر قبل أن ينام ثم إذا أحس بنشاط آخر الليل صلى ركعتين أو أربع، لكن لا يجعل هذا عادة. https://ar.alnahj.net/fatwa/135 |
الساعة الآن 09:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir