(( وَإِنِّي -واللهِ- أَرَى اليَوْمَ القَرِيبَ -القَرِيبَ-
بِإِذْنِ رَبِّ العالَمِينَ-؛
الذِي تَجتَمِعُ فيهِ الكَلِمَةُ عَلَى هذا الحقِّ الَّذِي نَحْنُ لهُ مُنتَصِرُون، وَبِهِ مَرفُوعُون؛
بِحَيْثُ يَغْدُو المُخالِفُ لهُ شَاذًّا عنِ الجَماعَةِ، مُخالِفًا لأَهْلِ الْعِلْمِ وَحَمَلتِهِ -عامَّتِهِمْ، وخَاصَّتِهِمْ-.
... وَإِنَّ غَدًا لِنَاظِرِهِ قَرِيبٌ )).
[التنبيهات المتوائمة، ص177]