مَنْ شَاءَ عَيْشًا هَنِيئًا يَسْتَفيدُ بِهِ فَلْيَنْظُرَنَّ إلى مَنْ فَوْقَهُ أَدَبًا في دِينِهِ ثُمَّ في دُنْيَاهُ إقْبَالا وَلْيَنْظُرَنَّ إلى مَنْ دُونَهُ مَالا