*لاترغب الناس في الخير بذكر سريرتك مع ربك وإحسانك مع خلقه !*
“ … وكم مِن صاحب قلبٍ وجمعيةٍ وحالٍ مع الله تعالى
قد تحدَّث بها
وأخبر بها
فسلبه إيَّاها الأغيارُ،
ولهذا يوصي العارفون والشيوخ
بحفظ السرِّ مع الله تعالى،
ولا يطَّلع عليه أحدٌ ”.
مجموع الفتاوى-لابن تيمية١٥/ ١٨