قال العلامـةُ عبد الله بن سليمان بن حميد:
ليست المصيبة أن يصاب الإنسان بنفسه أو ماله أو ولده ، وإنما المصيبة العظيمة، والكسر الذي لا ينجبر، أن يصاب الإنسان بدينه، فيحل الشك محل اليقين، فيرى الباطل حقاً، والحق باطلاً، والمعروف منكراً، والمنكر معروفاً
الدرر السنية (466/15)