قال ابن القيم -رحمه الله-
" من في قلبه أدنى حياة أو محبة لربه و إرادة لوجهه وشوق إلى لقائه فطلبه لهذا الباب وحرصه على معرفته وازدياده من التبصر فيه وسؤاله واستكشافه عنه هو أكبر مقاصده وأعظم مطالبه وأجل غاياته ، وليست القلوب الصحيحة والنفوس المطمئنة إلى شيء من الأشياء أشوق منها إلى معرفة هذا الأمر ، ولا فرحها بشيء أعظم من فرحها بالظفر بمعرفة الحق فيه"
📚 الصواعق المرسلة 1/161