قال العلامة السعدي
رحمه الله تعالى :
فإن الدنيا منقضية، وعمر الإنسان بالنسبة إلى الدنيا شيء يسير، وأما الآخرة فإنها دائمة النعيم ،
وأهلها خالدون فيها،
فإذا فكر العاقل في هاتين الدارين وتصور حقيقتهما حق التصور، عرف ما هو أحق بالإيثار، والسعي له والاجتهاد لطلبه ".التفسير (219)