قال الشَّيخ الطَّيِّب العقبي رحمه الله:
«...فإنَّ الأمَّة في حاجَةٍ وضرورةٍ إلى الإصلاح، لا من ناحية الدِّين فقط، بل في منَاحٍ شتَّى وجهاتٍ عديدة،
ولكن ناحية الدِّين عندنا أهمُّ من كلِّ ناحيةٍ؛ لأنَّها إذا صَلَحت في دينِها،
وصَلَحت في عقائدِها، أمكنَها أن تَصلُحَ في كلِّ أعمالها كما تُصلِحُ في دنياها، ولله الأمرُ من قبلُ ومن