بارك الله في أخانا أبا عبد الرّحمن ونفع به، وليس لي إلا ان أقول:
لله درُّ الفتى.. إبنُ غِليزان .....العكرميُّ الذي للعرضِ قد صانَ
عِرضَ أبي عبدِ المُعِزِّ الوالدِ العَلَمِ .... بَحرِ العُلومِ ومن بالفهم قد زانَ
فارفَعْ إلــهي لهُ قَدْراً وَصُنْ فاهُ .... وانفَعْ بهِ واخذُلِ اللهمَّ من خانَ