::: 🎀 من درر العلّامــة الربيــع 🎀 :::
❍ قـَالَ العَلّامَـة رَبِــيعْ المَدْخَـلِي -حـَفِظَهُ الله-:
《 ولقد أعطى الإسلام المرأة حقوقا أكثر من الواجبات التي افترضها عليها، فالواجـبات الثقيلة والشاقة؛ ومنـها مافيه بذل المال والنفس، فإنما فرضها على الرجال، أما المرأة فهي معفوة منها، فأي نظام في الماضي والحاضر يعطي المرأة مثل هذا العطاء ؟
↙ فــمن الواجــبات علــيها :
● طاعة زوجها في غير معصية الله وحق الرجل عليها أعظم من حق أبويها.
● رعاية البيت والأسرة، "والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها".
● ألاَّ تصوم تطوعا إلا بإذنه.
● وألاَّ تأذن لأحد في بيته إلاَّ بإذنه.
● وألاَّ تخرج من بيتها إلاَّ بإذنه.
● أن تحفظه في دينه وعرضه.
● وهناك حقوق أخرى له عليها.
↙ ومـن حـقوق المـرأة عـلى الرجـل :
● أن يدفع لها مهراً للزواج بها.
● النفقة عليها في حدود المعروف.
● أن يُؤَمن لها الملبس والسكن.
● وأن يعاشرها بالمعروف.
⬅ وهذا له تفاصيل منها ان يتحبب إليها ويناديها بأحب الأسماء إليها وأن يحترم حديثها، ويجمعها حسن الأخلاق معها.
☜ وإني مع إيماني بفضل الرَّجــل على المــرأة، فإني أحترم المرأة سواء كانت أُمًّا أم بنتا أم زوجة ام أختا أو أي قريبة من القريبات.
❒ وأرى أنَّ على المسلمين أن يحترموها وان يكرموها وان يستوصوا بها خـيرا كما أوصاهـم بذلك رسول الله وعلمهم حقوقها التي سلبتها الجاهليات فاستعادها لها. 》
📕[«الحقوق والواجبات على الرجال والنساء» صـ (8)].
📥 لِتَحـْمِيلِ الكـِتَابِ بِصـِيغَةِ [pdf] مِـنْ هُنـ↶ـا:
[http://www.rabee.net/ar/bookdownload.php?id=66]
•┈┈┈┈•◈◉✹❒📚❒✹◉◈•┈┈┈┈•