*كان ابنُ عمرَ إذا أعجبَهُ شيءٌ في ماله وتعلقتْ به نفسُهُ تصدق به؛ لأجل أن يربحه ويلقاه فيما أمامه.*
لكن ما تتمسك به فهو
إما زائل عنك،
وإما أن تزول عنه أنت، ولابد من أحد الأمرين، إما أن يتلف أو تتلف أنت.
📗【 شرح رياض الصالحين (165/3) 】
توقيع : الواثقة بالله
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله