«سمّى الله مكث المرأة في بيتها قرارا وهذا المعنى من َأسمى المعاني الرّفيعة ففيه استقرار لنفسها وراحة لقلبها وانشراح لصدرِها فخروجها عن هذا القَرار يفضِي إلى اضطِراب نَفسها وَقلقِ قلبها وضِيق صدرها وَتعريضها لما لا تحمد عقباه»
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله