🔘قال العلاّمة العثيمين في شرح رياض الصّالحين جـ 1 صـ 256
غيبة العلماء أعظم بكثير من غيبة غير العلماء.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة العثيمين في شرح رياض الصّالحين جـ 1 صـ 256
ما دام الإنسان في تقوىٰ وعلى نور من الله عزَّ وجلَّ فإنّ العاقبةَ له.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة العثيمين في شرح رياض الصّالحين جـ 1 صـ 259
إذا رأيتَ شخصاً يُبارز اللهَ بالعصيان وقد وقاه اللهُ البلاء وأدرَّ عليه النِّعَم، فاعلم أنّ اللهَ إنّما أراد به شرّاً، لأنّ اللهَ أخّر عنه العقوبةَ حتى يُوافى بها يوم القيامة.
═════ ❁✿❁ ══════
قالَ ﷺ: "إنّ اللهَ إذا أَحَبّ قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرّضىٰ، ومَن سَخِط فَلَهُ السُّخط".
🔘قال العلاّمة العثيمين في شرح رياض الصّالحين جـ 1 صـ 259
وهذه بُشرى للمؤمن، إذا ابتُلي بالمصيبة فلا يظنّ أنّ الله سبحانه يُبغِضه، بل قد يكون هذا من علامة محبّة الله للعبد، يبتليه سبحانه بالمصائب، فإذا رضي الإنسان وصبر واحتسب فله الرّضى، وإن سخَط فله السُّخط.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة العثيمين في شرح رياض الصّالحين جـ 1 صـ 278
▫الجهل له معنيان:
1_ عدم العلم بالشّيء.
2_ السَّفَه والتّطاول.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة العثيمين في شرح رياض الصّالحين جـ 1 صـ 293
▫الخبر يكون بـ
1_ اللّسان: وهو القَوْل.
2_بالأركان: وهو الفعل.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة العثيمين في شرح رياض الصّالحين جـ 1 صـ 305
▫الصِّدق ينقسم إلى قسمين:
1_ صِدق مع الله.
2_صِدق مع عباد الله.
═════ ❁✿❁ ══════
🔘قال العلاّمة العثيمين في شرح رياض الصّالحين جـ 1 صـ 305
▫العِفّة نوعان:
1_ عِفّة عن شهوة الفَرج.
2_ عِفّة عن شهوة البطن.
═════ ❁✿❁ ══════