ما هو الارق
الارق : هو داء يصيب الإنسان، والأرق عبارة عن عدم القدرة على النوم أو تقطّعه وعدم استمراره إن وُجد ،مما يسبب تدهور الصحة النفسية والجسدية والأرق مرتبط ببيئة المريض وظروفه والعوامل التي تسببه.
تختلف أسباب الأرق وعلاجاته من شخص لآخر، ومن هذه الاسباب صعوبة النوم و الإستيقاظ المتكرر أثناء الليل و الإستيقاظ مبكرا في الصباح
وللأرق انواع عدة منها الارق العابر وهو الأرق الذي يستمر ليلة واحدة أو عدة أسابيع والنوع الثاني هو الأرق المزمن وهو أكثر الأنواع تعقيدا من الأنواع الاخرى من الأرق .
وينتج الأرق المزمن عن مجموعة من العوامل منها الإضطرابات الجسمية أو النفسية وأكثر الأسباب الشائعة المسببة للأرق المزمن هي الكآبة نصائح لعلاج الأرق
_لعلاج الأرق يجب عدم التفكير في النوم، وعدم التفكير في الطرق للوصول إليه؛ بل توجيه التفكير إلى الأحداث السعيدة والذكريات الجميلة التي تدخل في نفس الشخص الراحة والطمأنينة اللتان تخلدانه إلى النوم.
_لعلاج الأرق إذا كان الأرق حالة مرضية تتكرر لليالي متتابعة؛ فإنه يحتاج إلى العلاج وهذا مرتبط بنوع الأرق وبمسببه.
وفيما يلي عرض للنصائح الطبية والعلاجات العلمية :
_لعلاج الأرق يجب علاج الأمراض المسببة للأرق كآلام المفاصل والصداع وغيرها من الأمراض التي تحرم المريض من النوم .
_لعلاج الأرق الاسترخاء قبل الخلود إلى النوم لجلب الراحة والاستقرار.
_لعلاج الأرق ممارسة بعض التمارين الرياضية البسيطة.
_لعلاج الأرق اللجوء للعلاج النفسي للمصابين بالاكتئاب.
_لعلاج الأرق عدم اللجوء إلى العقاقير المنومة إلا في الحالات التي ينصح فيها الطبيب.
_لعلاج الأرق تهيئة جو مناسب للنوم كإطفاء الإنارة والابتعاد عن الضجيج وإطفاء التلفاز عند النوم.
_ لعلاج الأرق تجنب تناول المنبهات التي تحرم الشخص من النوم كالقهوة والشاي.
_لعلاج الأرق الالتزام بأوقات النوم.
_لعلاج الأرق محاولة عدم اللجوء إلى الفراش إلا عند التعب التام والحاجة الماسّة للنوم.
_لعلاج الأرق عند عدم القدرة على النوم ،الاستغراق في القراءة أو أي شيء آخر حتى التعب.
_لعلاج الأرق عند اقتراب موعد النوم يجب عدم تناول مأكولات ثقيلة لأنها تسبب الأرق.
_لعلاج الأرق عدم التفكير في الهموم اليومية، أو مشكلات مستعصية لأنها تحفز الدماغ وتقلقه .
_لعلاج الأرق عدم الاستمرار في النوم أكثر من الساعات الكافية لكل سن ، فإنه يؤدي إلى الخمول في فترة النهار.
ملاحظة : موضوع علاج الارق ليس مرجعا صحيا، يرجى مراجعة طبيبك .