منتديات الإسلام والسنة  

العودة   منتديات الإسلام والسنة > منتدى اللغة العربية وعلومها > منتدى الشعر العربي


 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : ( 1 )
الواثقة بالله غير متواجد حالياً
الصورة الرمزية الواثقة بالله
 
الواثقة بالله
المراقب العام

الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع
 
رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : Aug 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,506 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10

افتراضي قصيدة « فأنا المقر بأنني وهابي »

كُتب : [ 09-05-2013 - 02:09 AM ]

تخميس قصيدة « فأنا المقر بأنني وهابي »

للشيخ عمران آل رضوان رحمه الله تعالى

قُـلْ لِلَّذِي اتَّـخَـذَ الـتَّـجَـهُّـمَ مَـرْكَـبًـا
وَ رَآهُ دِيـنًـا و ارْتَــضَـاهُ مَـذْهَــــبًـا
وَ لِـمَـذهَبِ الأَبـــرَارِ صَارَ مُـكَـذِّبـًـا
إنْ كَانَ تَـابِـعُ أَحـمَــــدٍ مُـتَـوَهِّــبًـا *** فَـأَنـا الـمُــــقِـرُّ بِـأَ نَّـنِـي وَهَّـــابِي
*******
لَا ذَنْبَ لِـي فِـيـمَـا رَآهُ الـمُــبْــتَـلِـي
إِلَّا اعْـتِـمَـادُ الـوَاحِـدِ الـفَـرْدِ العَـلِـي
وَ الأَخْـذُ بِالقُـرْآنِ و النَّـصِّ الـجَـلِـي
أَنْـفِـي الشَّرِيكَ عَن الإِلـٰـهِ فَـلَيْسَ لـي *** رَبٌّ سِــوَى الـمُــتَـــفَـرِّدِ الـوَهَّـابِ
*******
فَـهُـوَ الـمُرَجَّى فِـي الشَّـدَائِـدِ والبَـلَا
وَ هُـوَالـمُـؤَمَّــلُ إِذْ يَـعُـمُّ الإِبــتِـلَا
مَا لِـي سِوَى رَبِّ السَّـمَـاوَاتِ الـعُـلَا
لَا قُــبَّــةٌ تُـرْجَـى وَ لا وَثَـــنٌ وَ لَا *** قَـبْـرٌ لَــــهُ سَـبَـبٌ مِـــن الأَسبَـابِ
*******
فـالإِلْـتِــجَـاءُ لِـوَاحِــدٍ أَحَــدٍ فَــلَا
مَـلَـكٌ يُــلَاذُ بِــهِ وَ لَا مَـنْ أُرْسِــلا
أَوْ صَـالِـحٌ نَـالَ الـتَّــقَــرُّبَ وَ الـوَلَا
كَـلَّا وَ لَا شَـجَـرٌ وَ لَا حَـجَــرٌ وَ لَا *** عَـينٌ وَ لَا نَــصَـــبٌ مِن الأَنْـصَـابِ
*******
وَ طَـلَاسِـمٌ قَـدْ أُعْجِـمَـتْ كَـعَـزِيمَـةٍ
و العَـقْــدُ في خَـيْـطٍ وَ لَـوْ لِـبَـهِـيمَـةٍ
وَ الـجَـامِـعَـاتُ بِـكَـاغِــدٍ وَ رَقِـيمَـةٍ
أَيْــضًـا وَ لَـسْتُ مُـعَـلِّــقًا لِـتَمِـيمَـةٍ *** أَوْ حَـلْــقَــةٍ أَوْ وَدْعَـــةٍ أَوْ نَـــابِ
*******
أَيْ ضِــرْسُ وَحْــشٍ قَـلَّــدُوهُ بِـنِـيَّـةٍ
فِـي جِـيـدِ مَـوْلُـودٍ لَـهُـمْ وَ صَـبِـيَّـةٍ
حِـــرْزًا لَــهُ مِـنْ عَـيـنٍ اَوْ جِـنِّــيـةٍ
لِـرَجَـاءِ نَـفْــعٍ أَوْ لِـدَفْـــعِ بَـلِـــيَّـةٍ *** اَللَّـهُ يَـنْـفَـعُــنِـي وَ يَـدْفَـعُ مَـا بِـي
*******
وَ زِيَـادَةٍ فِـي الـدِّينِ مِـنْ مُـتَـشَـبِّـثٍ
بِـعِـــبَـادَةٍ مَـعْـلُـولَـةٍ مُــتَــعَـبِّــثٍ
لَـمْ يُـسْـتَـنَـدْ فِـيهَا بِـقَـوْلِ مُـحَدِّثٍ
وَ الِابـتِـــدَاعُ وَ كُـلُّ أَمْـــرٍ مُـحْـدَثٍ *** فِـي الدِّيـنِ يُـنْـكِـرُهُ أُولُـوا الأَلـبَـابِ
*******



إِنْ يَـفْـعَـلُـوهُ يُـقَـوِّلُـوا مَـنْ أُرسِـلَا
أَوْ يَـعْـمَـلُـوهُ يَـرَوا عَـلَـيـهِ مُـعَـوَّلَا
أَوْ يَـأْلَـفُـوهَ يُـجَـاهِـرُوا بَـينَ الـمَـلَا
أَرجُـــو بِـأَنِّـــي لَا أُقَــارِبُــهُ وَ لَا *** أَرضَـاهُ دِيــنًـا وَ هْـوَ غَـيرُ صَــوابِ
*******
وَ أَقُــولُ لِلْـبَـارِي صِفَـاتٌ أُثـبِـتَـتْ
وَ أَعُـوذُ مِنْ جَـهْـمِـيَّـةٍ عَـنْـهَـا عَـتَتْ
وَ تَـأَوَّلَـتْ بِـعُـقُـولِـهَـا وَ تَـعَـنَّــتَـتْ
وَ أُمِــرُّ آيَـاتِ الصِّــفَـاتِ كَـمَـا أَتـتْ *** بِـخِــلَافِ كُـــلِّ مُــؤَوِّلٍ مُـرْتَــابِ
*******
لَـمْ أَتَّـخِـــذْ لِـي غَـيرَ هَـٰـذَا أُسْــوَةً
حَـيثُ اقْـتَـبَـسْتُ مِن الأَئِـمَّـةِ جَـذْوَةً
وَجَـعَـلْـتُـهَا عِـنْـدَ الـتَّـمَـسُّكِ عُـرْوَةً
وَ الإِسْـتِــوَاءُ فَـإِنَّحَـسْــبِـي قُـدْوَةً *** فِـيـهِ مَــقَــالُ السَّــــادَةِ الأَقْـطَـابِ
*******
الآخِــذِينَ مِن الكِـتَـابِالـمُـسْـتَـنِـيْـ
ـرِ الطَّالِـبِينَ لِـوَجْهِ ذِي الفَضْلِ الغَنِـي
الـضَّـارِبيـنَ بِـصَــــارِمٍ لَا يَـنْـثَـنِـي
الشَّافِـعِـيِّ وَ مَــالِـكٍ وَ أَبِـي حَـنِــيْـ *** ـــفـةَ وَ ابْنِ حَـنْـبَـلٍ الـتَّـقِـي الأَوَّابِ
*******
لَـسْـتُ الـمُــجَـادِلَ مَــرَّةً أَوْ تَــارَةً
كَـمَن ابْـتَـغَىٰ عِلْـمَ الـكَـلَامِ تِـجَـارةً
وَ اعْـتَـاضَ بِـالدُرِّ الـنَّـفِـيسِ حِجَـارَةً
وَ كَـلَامُ رَبِّـــي لَا أَقُـــولُ عِـبَــارَةً *** كَـمَـقَـالِ ذِي التَّـأْوِيـلِ فِـي ذَا البَـابِ
*******


لَا خَـوْضَ لِـي فِـي آيِــهِ الـمُـتشـابِـهِ
وَ أَقُــولُ مَـهْــمَـا مَــرَّ آمَـــنَّــا بِـهِ
مَـا قُــلْـتُ تَـرْجَـمَـةً أَتـى فِـي بَـابِـهِ
بَـلْ إِنَّــهُ عَــينُ الـكَــــلَامِ أَتَـى بِــهِ *** جِـبْـرِيلُ يَـنْـسَخُ حُـكْـمَ كُـلَّ كِـتَـابِ
*******
فَـالـجَـهْـمُ قَـالَ بِـرَأيِـهِ وَ بِـخَـرْصِــهِ
إِذْ خَـالَـفَ الأَثـرَ الصَّحِـيحَ بِـقَـصِّـهِ
وَ الـخَـتْـمُ زِيـنَــتُـهُ بِـرَوْنَـقِ فَــصِّـهِ
هَـٰـذَا الذِي جَـاءَ الصَّحِـيحُ بِـنَـصِّـهِ *** وَ هُـوَ اعْـتِــقَـادُ الآلِ وَالأَصْـحَـابِ
*******
ذَا مَـنْـهَـجُ السَّـلَـفِ الذِي يُـرْجَىٰ بِـهِ
نَـيـلُ النَّـجـاةِ لِـمَـنْ أَتىٰ مِـنْ بَـابِـهِ
هَـدْيُ النَّـبِـيِّ وَ مُـقْـتَـفَـىٰ أَصْحَـابِـهِ
وَ بِـعَـصْرِنَـا مَـنْ جَـاءَ مُـعْـتَـقِـداً بِـهِ *** صَـاحُـوا عَـلَـيـهِ مُـجَـسِّـمٌ وَهَّـابِـي
*******
مَـاذَا رَأَوا فِـيـهِمْ مِـن الأَمْـرِ الـخَـلَلْ
مَا شَاهَدُوا مِنهُمْ عَـلَى ضَرْبِ الـمَـثَـلْ
إِلَّا اتِّـبَاعَ الـمُـصْطَـفَـىٰ فِـيمَـا نَـقَـلْ
جَاءَ الـحَـدِيثُ بِـغُـرْبَـةِ الإِسْلَامِ فَـلْـ *** ـيَـبْـكِ الـمُـحِـبُّ لِـغُـرْبَـةِ الأَحْبَـابِ
*******
وَ يَـنُــوحُ مِـنْ أَسَـفٍ عَـلَى مَـا فَـاتَـهُ
فِـيمَـا مَـضَـىٰ وَ لْـيَـغْـتَـنِـمْ أَوْقَــاتَـهُ
مِـنْ قَـبْـلِ أَنْ تَــدْنُـو إِلَـيْـهِ وَفَـاتُــهُ
هَـٰـذَا زَمَـــانٌ مَـــنْ أَرَادَ نَــجَـاتَـهُ *** لَا يَـعْـتَـــمِـدْ إِلَّا حُـضُـورَ كِـتَـابِ
*******
مُـتَـدَبِّــرًا أَحْــكَـامَـــهُ بِـتَـفَـــهُّـمٍ
مِـنْ غَــيرِ تَـبْـدِيـلٍ وَ غَــيرِ تَـوَهُّــمٍ
لَـوْ كَـانَ فِـي دَيـجُــورِ لَـيـلٍ مُـبْـهَـمٍ
خَـيرٌ لَـهُ مِـنْ صَاحِــبٍ مُـتَـجَـهِّـمٍ *** ذِي بِـدْعَـةٍ يَـمْـشِـي كَـمَـشْيِ غُـرَابِ
*******
فَـكَــأَنَّـهُ لِــصٌّ يُــدبِّــــرُ غَــــارةً
فَـيـقُـومُ حِـيـنًـا ثُـمَّ يَـقْــعُـدُ تَــارةً
جَـعَـلَ الإِلَـٰـهُ بِـمُــقْـلَـتَـيـهِ غُـبَـارَةً
مَـهمَـا تَــلَا الـقُـرآنَ قَـالَ عِــبَـارَةً *** أَيْ إِنَّــهُ كَـمُـتَــرْجِـــمٍ لِـخِـطَـابِ
*******






فَـعَـسَى الإِلَـٰهُ يَـجُودُ بِاللُّطْفِ الـخَفِي
وَ يُـعِــيـذُنَـا بِـجَـنَـابِــهِ البَــرِّ الوَفِـي
مِـنْ شَـرِّ جَـهْـمِـيٍّ عَـنِـيـدٍ مُـخْـتَـفِي
وَ إِذَا تَـلَا آيِ الصِّـفَـاتِ يَـخُوضُ فِـي *** تَــأْوِيــلِـهِ خَـوْضًـا بِـغَـيرِ حِــسـابِ
*******
نَـقَـمُـوا عَـلَـى مَـنْ قَـالَ إِنَّ دَلِـيلَـنَـا
فِـي مُـحْـكَمِ التَّـنْـزِيـلِ وَهْـوَ سَبِيلُـنَـا
مَـا ذَاكَ إِلَّا قَـصْـــدَهُـم تَـشْـيِـيْـنَـنـا
فَــاللَّـهُ يَـحْمِـيـنَـا وَ يَـحْـفَـظُ دِيـنَـنَا *** مِـنْ شَـــرِّ كُـلِّ مُــعَـانِـــدٍ سَـبَّـابِ
*******
وَ يَـخُـصُّ أَهْـلَ الـحَـقِّ مِـنـهُ بِـرُتـبـةٍ
مَـقْـــرُونَــةٍ بِـسَـعَـــادَةٍ وَ بِـقُـرْبَــةٍ
وَ يُـزِيــلُ عَـنْـهُمْ مَا لَـقُوا مِـنْ كُـرْبَـةٍ
وَ يُـؤَيِّــدُ الدِّيـنَ الـحَـنِـيفَ بِـعُـصْبَـةٍ *** مُـسْـتَـمْـسِـكِـيـنَ بِـسُـنَّـةٍ وَ كِـتَـابِ
*******
هَـابَ العِـدَىٰ مِـنْـهُـمْ لِـشِدَّةِ بَـأسِهِم
وَ شِعَـارُ دِيــنِ اللَّـهِ خَـيـرُ لِـبَـاسِـهِم
دَانُـوا بِـهِ مُـــذْ حَـلَّ فِـي أَنفَـاسِـهِـم
لَا يَـأْخُـذُونَ بِـرَأْيِـهِـمْ وَ قِـيَـاسِـهِـمْ *** وَ لَـهُــمْ إِلَـى الوَحْـيَـينِ خَـيرُ مَـئَـابِ
*******
أَخَـذُوا بِـمَـا قَدْ جَاءَ مِنْ وَحْيِ السَّمَـا
وَنَـفَــوْا أَقـاوِيـلَ الغِـوَايَـةِ وَالـعَـمـا
وَ تَـبَـرَّؤُوا مِـمَّـنْ طَــغَـا وَ تَـجَـهَّـمـا
لَا يَـشْـرَبُــونَ مِـن الـمُـكَـدَّرِ إِنَّـمَـا *** لَـهُـم الـمُـصَـفَّـىٰ مِـنْ أَلَــذِّ شَـرَابِ
*******
كُــلٌّ لَــهُ فَـــنٌّ وَ هُــمْ ذَا فَـنُّـــهُـمْ
يَـسْـتَـمْـسِـكُونَ بِـدِيـنِـهِـم فَكأنَّـهُـمْ
قَـبَضُوا عَـلَى جَـمْرِ الغَضَا لَـٰـكِـنَّـهُـمْ
قَـدْ أَخْـبَـرَ الـمُخْـتَـارُ عَـنـهُمْ أَنَّـهُـمْ *** غُـرَبَـاءُ بَــينَ الأَهْـــلِ وَ الأَصْـحَـابِ
*******
يَـتَـدَارَسُـونَ الـعِـلْمَ فِـي غُـدْوَاتِـهِـمْ
وَ الذِّكْـرَ وَ القُـرْآنَ فِـي رَوْحَـاتِـهِـمْ
لَا يَـأْلَـفُـونَ الـخَـلْـقَ فِـي عَـادَاتِـهِـمْ
فِـي مَعْـزِلٍ عَـنْـهُمْ وَعَنْ شَطَـحَاتِـهِمْ *** وَعَـن الـغُـلُـوِّ وَعَـنْ بِـنَـاءِ قِــبَـابِ
*******


الذِّكْـرُ دَيْـدَنُـهُـمْ عَـلَى طُولِ الـمَـدَىٰ
وَمَـجَالِـسُ الـتَّدرِيسِ تُشْرِقُ بِالـهُدَىٰ
ذِكْـرًا وَتَـوْحِـيـدًا وَ فِـقْـهًـا يُـقـتَـدَىٰ
سَلَـكُوا طَرِيقَ التَّـابِـعِينَ عَـلَى الـهُدَىٰ *** وَ مَـشَوا عَـلَى مِـنْـهَـاجِـهِـمْ بِصَوابِ
*******
لَـهُـمُ دَوِيُّ النَّـحْـلِ إِنْ يَـتَـــوَافَـرُوا
إِنْ خَـيَّـمُوا فِـي أَرْضِـهِمْ أو سَـافَـرُوا
لَايـُخْـفِــرُونَ ذِمَـامَ قَـومٍ خَـافَــرُوا
مِـنْ أَجْـلِ ذَا أَهْـلُ الـغُـلُـوِّ تَـنَـافَـرُوا *** عَـنْـهُـمْ فَـقُـلْـنَـا لَـيسَ ذَا بِـعُـجَـابِ
*******
لَا تَـعْـجَـبُـوا مِنهُم ومِـمَّـا قَـد جَـرَىٰ
مَنْ كَانَ لَا يَـدرِي فَـلَـيْسَ كَـمَنْ دَرَىٰ
ذِي سِلْـعَـةٌ قَـلَّ الـذِي مِـنْـهَـا شَـرَىٰ
نَـفَـرَ الذِينَ دَعَـاهُـــمُ خَــيرُالـوَرَىٰ *** إِذْ لَــقَّــبُـوهُ بِــسَـاحِــــرٍ كَـــذَّابِ
*******
قَــدْ كَـانَ يُـدْعَــىٰ فِـيـهُـمُ بِـأَمَـانـةٍ
وَ مَـقَـالِ صِدْقٍ وَاجْـتِـنَـابِ خِـيَـانـةٍ
فَــتَــنَــقَّـصُـوهُ بِـجِـنَّـةٍ وَ كَـهَـانـةٍ
مَـعْ عِـلْـمِــهِـمْ بِـأَمَــانَـةٍ وَدِيَــانَـةٍ *** وَ صِـيَـانَـةٍ فِــيـهِ وَ صِــدْقِ جَــوَابِ
*******
عَـلَمُ الـهُدَىٰ ذَاكَ النَّبِـيُّ الـمُجْـتَـبَـىٰ
أَسْـرَىٰ بِـهِ الـبَـارِي إِلَـىٰ سَبْـعِ الطِّـبَـا
قِ مُـكْــرَّمًـا وَ مُـبَــجَّـلًا وَمُـــهَـذَّبًـا
صَلَّـىٰ عَـلَـيْـهِ اللَّـهُ مَـا هَـبَّ الـصَّـبَـا *** وَعَـلَـى جَـمِـيعِ الآلِ وَ الأَصْـحَـابِ
*******


منقول من شبكة الآجري

 



توقيع : الواثقة بالله
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:37 AM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML