كم مكثر في صنوف العلم من كتب * أضحت لديه ركاما وهو كالوثن ما عنده في الذي تحوي صحائفه * خبر ينوء به من ورطة اللكن بل إنه معجب فيها ومقتنع * من علم باطنها بالظاهر الحسن
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML