[ فالحاصلُ : أن المؤمنين العصاةَ على خطرٍ عظيم، فلا يغترُّ الإنسان ويقولُ : أنا مؤمنٌ، ثم يفعلُ ما يفعلُ مِنَ المعاصي ويتساهل فيها، ويظنُّ أنها لا تضرُّهُ .
المعاصي -والعياذ بالله- خطرُها عظيم، توردُ صاحبها النارَ ويعذَّبُ فيها، وقد يبقى فيها مئاتُ السنين، ثم يخرجُ منها بعدَ ذلك، فالخطرُ عظيمٌ ] .