10- ((من خرج من بيته إلى الصلاة فقال : اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك،
وأسألك بحق ممشاي هذا ......... أقبل الله عليه بوجهه واستغفر له ألفُ ملكٍ)).
ضعفه المنذري، قال البوصيري: سنده مسلسل بالضعفاء. قال الألباني : ضعيف.
"الترغيب والترهيب" للمنذري (3/272) . "سنن ابن ماجه" (1/256) .
بديل صحيح
من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ومن خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر وصلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين
تحقيق الألباني : (حسن) انظر حديث رقم: 6228 في صحيح الجامع
ثلاثة كلهم ضامن على الله إن عاش كفي وإن مات دخل الجنة من دخل بيته بسلام فهو ضامن على الله عز وجل ومن خرج إلى المسجد فهو ضامن على الله ومن خرج في سبيل الله فهو ضامن على الله
الأدب المفرد رقم الحديث 1094 تعليق الألباني
60 ( حسن صحيح ولكن قوله : " رفع الطرف " فهو شاذ ) وقالت أم سلمة رضي الله عنها : ما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من بيتي [ قط ] إلا رفع طرفه إلى السماء فقال : " اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل أو أزل أو أزل أو أظلم أو أظلم أو أجهل أو يجهل علي "
الكلم الطيب حديث رقم 60.. حديث حسن صحيح .. تعليق الألباني
ملاحظة : الروايات المروية عن بريدة هي ضعيفة كما أوردها الألباني في ضعيف الترغيب و الترهيب
العرض الشجري
