👈🏽 (( لعَنَ الله من آوى مُحدثَا )) ▪ قَــالَ العلّامــة الفوزان -حَـفظَهُ الله- : فمن رضي بالبدعة، ولم يُنكرها وهو يَقدِر ؛ فقـد آواها ، يعني: من رأى البدعَ وسكت ؛ ولم يتكلم في إنكارها ؛ والبيـان للنّاس أنّها بدع ، فقد آواها ، يعني حمَاها بسكوته وتركه لها ، فيكون مستوجبا للعنة ، فكيف إذا دعا إليها ودافع عنها ، والعياذ بالله . 📚إعــانةُ المُستفيذ بشرح كتــاب التوحيد : (170/1) ------------------------------------
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML