قال الإمام شمس الدين ابن القيم
• - رحمه الله تبارك وتعالى - :
• - قالَ تعالى :
• - ﴿لَهُمُ البُشرى فِي الحَياةِ الدُّنيا وَفِي الآخِرَةِ﴾.
• - قالَ ابنُ عباس : بُشْرى الحياة الدنيا : هي عند الموت تأتيهم ملائكةُ الرحمة بالبشرى من الله،
• - وفي الآخرة : عند خروج نفس المؤمن إذا خرجت يعرجون بها إلى الله، تزف كما تزف العروس، تُبَشَّرُ برضوان الله.
📜【 مدارج السّالكين ( 151/3 ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
• - معنى : بشرى ؟
قال الإمام شمس الدين ابن القيم
• - رحمه الله تبارك وتعالى - :
• - : قيل : وسميت بذلك لأنها تؤثر في بشرة الوجه.
• - ولذلك كانت نوعين :
بشرى سارة تؤثر فيه نضارة وبهجة.
وبشرى محزنة تؤثر فيه بسورا وعبوسا.
• - ولكن إذا أُطلقت كانت للسرور، وإذا قيدت كانت بحسب ما تقيد به.
📜【 مدارج السّالكين ( 152/3 ) 】
═════ ❁✿❁ ══════
لهم البشرى في الحياة الدنيا و في الآخرة
العرض الشجري