"ليست الهمزة في (لئن) متوسِّطةً، فهي (إن) الشَّرطيَّة، دخلَتْ عليها اللَّام المُوطِّئة للقَسَمِ، وكانَ القياسُ أن تُكتَبَ: (لَإِنْ). ولذلك شذَّ: (لَئِن)، و(لِئَلَّا)، و(هَؤُلاء)، و(يومئِذ)، ونحوه. انظُر: همع الهوامع" 6/ 310.
توقيع : الواثقة بالله
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله
لئن
العرض الشجري