فلا يمكن للمسلمين أن يتّحدوا إلا على كلمة التوحيد ومنهج السلف، وإذا سمحوا للمناهج المخالفة لمنهج السلف الصالح تفرّقوا واختلفوا، كما هو الواقع اليوم، فالذي يدعو إلى التوحيد ومنهج السلف، هو الذي يدعو إلى الاجتماع، والذي يدعو إلى خلافه، هو الذي يدعو إلى الفرقة والاختلاف.
📚 الأجوبة المفيدة صـ 164
توقيع : الواثقة بالله
قال الشافعي - رحمه الله - :
من حفظ القرآن عظمت قيمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رق طبعه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم.
جامع بيان العلم و فضله