*🚨أثر وتعليق..*
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :
*" ما مِن عَبْدٍ يَسْتَرْعِيهِ اللَّهُ رَعِيَّةً، يَمُوتُ يَومَ يَمُوتُ وَهو غَاشٌّ لِرَعِيَّتِهِ، إِلَّا حَرَّمَ اللَّهُ عليه الجَنَّةَ "*
الراوي: معقل بن يسار.
المحدث: مسلم.
المصدر: صحيح مسلم.
الصفحة أو الرقم: 142.
خلاصة حكم المحدث: [صحيح].
◽🔹◽🔹◽🔹◽🔹◽
📍قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:
" *(مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْتَرْعِيهِ اللّهُ رَعِيَّةً)* وهذا يشمل الرعاية العامة، والرعاية الخاصة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : *"الرجل راعٍ في أهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها"* وإذا قلنا بهذا صار الإنسان مسؤولاً في أهله في حياته وبعد مماته، وأنه يجب أن يحذر، وأن ينصح لرعيته التي استرعاه الله عليها.
وينبني على ذلك: أن من خلف لأهله ما لا يجوز اقتناؤه من الآلات كالتلفزيون، والدش، وما أشبه ذلك على وجه يعرف أنهم يستعملونه على محرم، فإنه سيلحقه هذا الوعيد، وأنه إذا مات على هذه الحال، فإن الله يحرم عليه الجنة والعياذ بالله "
📚[التعليق على مسلم (1 / 447 -448 )].
➖🔹➖🔸➖
📲 جزى الله خيراً كل من قرأها وساعدنا على نشرها 📲
•┈┈┈┈•◈◉❒📚❒◉◈•┈┈┈┈•